شيف بلال عمر .. إليك قصة سوري اشتُهر بعبارة “ستوى رزق ياخالي”
عندما نتحدث عن شيف بلال عمر، نجد قصة تجسد الإصرار والإبداع في عالم الطهي.
اشتُهر هذا الشاب السوري بعبارة “ستوى رزق يا خالي”، وأصبحت قصته قصة نجاح تلهم الكثيرين.
شيف بلال عمر لم يبدأ رحلته في عالم الطهي كشيف محترف، بل بدأ وهو طفل صغير بين أفراد عائلته الذين يملكون مجموعة من المطاعم ومصانع الحلويات في سوريا وتركيا وأمريكا.
تعلم العديد من الأسرار والتقنيات الطهي منذ سن صغيرة، وهذا كان بداية حبه لعالم النكهات
درس شيف بلال في معاهد أكاديمية لتطوير مهاراته في الطهي، وحاز على عدة شهادات مهنية وخبرات قيمة. لكي ينمي اهتمامه ومهاراته باستمرار.
قام شيف بلال بتأسيس عدة مطاعم في سوريا وتركيا في مجال الطهي . كان من الأشخاص الرائدين الذين قاموا بنقل أسرار فنون الطهي من المصانع والمطاعم إلى المنزل. أصبح شهيرًا بتقديم أساليب الطهي والحلويات التي كانت حصرية في المطاعم إلى المنازل العادية.
باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، نجح شيف بلال في جذب مئات الآلاف من المتابعين، الذين يقدرون إبداعه واستعراضه لألذ الأطباق. ألهم الكثيرين بالإيمان بأن العمل الجاد والشغف يمكن أن يحقق النجاح.
دعونا نرى أحد اعماله المميزة
Discussion about this post