السبت, ديسمبر 20, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1758م..بقلم سامح جميل..

أكتوبر 14, 2023
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1758م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1758م..
النمسا تهزم بروسيا في «معركة هوتشكيرك» وذلك أثناء حرب السنوات السبع.
حرب السنوات السبع ويطلق عليها أحيانا الحرب البومرانية هي حرب جرت بين عام 1756 م وعام 1763 م. وقد شاركت فيها بريطانيا وبروسيا ودولة هانوفر ضد كل من فرنسا والنمسا وروسيا والسويد وسكسونيا. ودخلت إسبانيا والبرتغال في الحرب بعد مدة من بدايتها عندما هوجم إحدى جيوش المقاطعات المتحدة الهولندية في الهند.

انتهت الحرب بعقد معاهدة باريس 1763 حيث ثبتت الحرب مركز بروسيا الجديد كدولة عظمى وجعلت بريطانيا الدولة الاستعمارية الكبرى في العالم على حساب فرنسا.

شاركت كل دول أوروبا تقريبا في حرب السنوات السبع (1756-1763 م)، وامتدت حتى أمريكا والهند ففي أوروبا، نشبت الحرب بين بروسيا والنمسا؛ من أجل السيطرة على ألمانيا. ومدت بريطانيا يد المساعدة لبروسيا، أما فرنسا فقد ساعدت النمسا. وحاربت بريطانيا فرنسا من أجل السيطرة على البحار والأراضي الواقعة في أمريكا الشمالية. وبمقتضى شروط السلام التي تم التوقيع عليها في «هوبرتسبورج» في بواكير عام 1763، ظلت معظم أجزاء سيليزيا تحت الحكم البروسي، كما ظلت بعض الحدود الأخرى على نحو ما كانت عليه قبل نشوب الحرب. ولم تحدث تغييرات إقليمية في أوروبا. وقد حسمت معاهدة باريس النزاع بين فرنسا وإسبانيا وبريطانيا في 10 فبراير عام 1763. ونتيجة لحرب السنوات السبع، فقدت فرنسا معظم مستعمراتها في أمريكا الشمالية واستولت عليها بريطانيا، كما تنازلت فرنسا عن إمبراطوريتها في الهند.
يزت الحرب الأوروبية في الفترة الحديثة المبكرة بتبني الأسلحة النارية على نطاق واسع إلى جانب الأسلحة التقليدية. بُنيت الجيوش الأوروبية في القرن الثامن عشر حول وحدات من المشاة المحتشدة مسلحة ببنادق من طراز فلينتلوك. جُهّز الفرسان بسيوف ومسدسات أو بنادق قصيرة؛ استُخدم سلاح الفرسان الخفيف بشكل أساسي للاستطلاع والفحص والاتصالات التكتيكية، بينما استُخدم السلاح الثقيل كاحتياطي تكتيكي وشن هجمات صدمة. قدمت المدفعية الدعم الناري ولعبت الدور الرائد في حرب الحصار. تركزت الحرب الإستراتيجية في هذه الفترة حول السيطرة على التحصينات الرئيسية الموضوعة للسيطرة على المناطق والطرق المحيطة، مع الحصار المطول وهو سمة مشتركة للنزاع المسلح. كانت المعارك الميدانية الحاسمة نادرة نسبيًا.

دارت حرب السنوات السبع، كغيرها من الحروب الأوروبية في القرن الثامن عشر، على أنها حرب مجلس الوزراء حيث جُهزت الجيوش النظامية وزُوّدت من قبل الدولة لشن حرب لصالح مصالح السيادة. كانت الأراضي المعادية المحتلة تخضع للضرائب والابتزاز بانتظام للحصول على الأموال، ولكن الفظائع على نطاق واسع ضد السكان المدنيين كانت نادرة مقارنة بالصراعات في القرن الماضي. كانت اللوجيستيات العسكرية هي العامل الحاسم في العديد من الحروب، إذ نمت الجيوش بشكل كبير وخُزنت الإمدادات العسكرية في المراكز ووُزعت بواسطة قطارات الأمتعة التي كانت معرضة بشدة لغارات العدو. كانت الجيوش بشكل عام غير قادرة على استمرار العمليات القتالية خلال فصل الشتاء والأماكن الشتوية المعتادة في موسم البرد، واستأنفت حملاتها مع عودة الربيع.

النتائج
انتهت الأعمال العدائية الأنجلو-فرنسية في عام 1763 بموجب معاهدة باريس، والتي تضمنت سلسلةً معقدة من عمليات تبادل الأراضي، وأهمها تنازل فرنسا عن لويزيانا الفرنسية لإسبانيا، وبقية فرنسا الجديدة لبريطانيا العظمى. أعادت بريطانيا إلى فرنسا جزيرتي سان بيير وميكلون، اللتين تم التنازل عنهما لبريطانيا عام 1714 بموجب معاهدة أوترخت، لدعم حقوق الصيد الفرنسية. واختارت فرنسا الاحتفاظ بهذه المصادر المربحة من السكر بدلًا من استعادة فرنسا الجديدة أو مستعمرات جزر الكاريبي في غوادلوب ومارتينيك، التي عُدت أراض غير منتجة ومكلفة للغاية. أعادت فرنسا أيضًا مينوركا إلى البريطانيين، في حين فقدت إسبانيا السيطرة على فلوريدا الإسبانية لصالح بريطانيا العظمى، ولكنها تلقت من الفرنسيين إيل دورليان وجميع الحاميات الفرنسية السابقة غرب نهر المسيسيبي. وناسبت هذه التبادلات البريطانيين أيضًا، إذ أن جزرهم الكاريبية قدمت بالفعل كميات وفيرة من السكر، ومع الاستحواذ على فرنسا الجديدة وفلوريدا، كانوا قد سيطروا على كل أمريكا الشمالية شرق المسيسيبي.

احتفظ البريطانيون بالدوائر الشمالية في الهند، لكنهم أعادوا جميع الموانئ التجارية الفرنسية. ومع ذلك، تطلبت المعاهدة تدمير تحصينات هذه المستوطنات وعدم إعادة بنائها أبدًا، مع عدم إمكانية الاحتفاظ إلا بالحد الأدنى من الحاميات هناك، ما جعلها قواعدًا عسكريةً غير مجدية على الإطلاق. أدت خسارة حليف فرنسا في البنغال واستسلام حيدر أباد للبريطانيين، إلى إنهاء القوة الفرنسية في الهند وإفساح المجال للهيمنة البريطانية وسيطرتها في نهاية المطاف على شبه القارة الهندية. لم يعد للبحرية الفرنسية أي قوة تُذكر بعد الحرب، ولم تتمكن من تحدي السيطرة البريطانية على البحر مجددًا حتى إطلاق برنامج إعادة بناء الطموح بالاشتراك مع إسبانيا.

كانت تسوية بيوت مع فرنسا معتدلةً مقارنةً بما كان يأمله بيت من سلام دائم مع فرنسا، وخوفه من اتحاد أوروبا بأكملها ضد بريطانيا العظمى في حال حصولها على كل الأراضي والمناطق التي تريدها. ومع ذلك، لم يكن لدى شوازول أي نية لتحقيق سلام دائم، وعندما خاضت فرنسا الحرب مع بريطانيا العظمى أثناء الثورة الأمريكية، لم يحصل البريطانيون على أي دعم أوروبي. تسببت هزيمة فرنسا في بدء الفرنسيين لإصلاحات عسكرية كبيرة، مع إيلاء اهتمام خاص لقوات المدفعية؛ ويمكن إرجاع أصول المدفعية الفرنسية الشهيرة التي لعبت دورًا بارزًا في حروب الثورة الفرنسية وما بعدها إلى الإصلاحات العسكرية التي بدأت عام 1763.

تم التوقيع على معاهدة هيبرتسبورغ بين النمسا وبروسيا وساكسونيا في 15 فبراير 1763، في نزل للصيد بين دريسدن ولايبزيغ. بدأت المفاوضات في ذاك النزل في 31 ديسمبر 1762. أصر فريدريك، الذي كان يفكر في التنازل عن شرق بروسيا لروسيا بعد حصوله على مساعدة بيتر الثالث في تأمين ساكسونيا، أخيرًا على استبعاد روسيا (التي لم تكن في الواقع دولةً محاربةً) من المفاوضات. ورفض في الوقت نفسه إخلاء ساكسونيا حتى تخلى ناخبها عن المطالبة بأي تعويض. أراد النمساويون الاحتفاظ بغلاتز على الأقل، بعد استعادتهم لها، لكن فريدريك لم يسمح بذلك. أعادت المعاهدة ببساطة الوضع الراهن لعام 1748، مع عودة سيليزيا وغلاتز إلى فريدريك وساكسونيا إلى ناخبيها. كان التنازل الوحيد الذي قدمته بروسيا للنمسا هو الموافقة على انتخاب الأرشيدوق جوزيف إمبراطورًا رومانيًا مقدسًا. خرجت ساكسونيا من الحرب ضعيفةً ومفلسةً، وعلى الرغم من عدم فقدانها لأي من أراضيها، كانت ساكسونيا أساسًا ساحة المعركة بين بروسيا والنمسا طوال فترة الصراع، ما أدى إلى تضرر العديد من بلداتها ومدنها (بما في ذلك عاصمة دريسدن) من القصف والنهب.

لم تكن النمسا قادرةً على استعادة سيليزيا أو تحقيق أي مكاسب إقليمية كبيرة. ومع ذلك، فقد منعت بروسيا من غزو أجزاء من ساكسونيا؛ ولعل إثباتها لفعالية أدائها العسكري وتفوقه على ما كان عليه خلال حرب الخلافة النمساوية أفضل النتائج بالنسبة لها، إذ برر إصلاحات ماريا تيريزا الإدارية والعسكرية آنذاك. وهذا ما أدى لاحقًا إلى استعادة مكانة النمسا إلى حد كبير وضمان الإمبراطورية لمكانتها كلاعب رئيسي في النظام الأوروبي. ومن خلال وعده بالتصويت لجوزيف الثاني في الانتخابات الإمبراطورية، قبل فريدريك الثاني قيادة هابسبورغ للإمبراطورية الرومانية المقدسة. ومع ذلك، كان يمكن لبقاء بروسيا قوةً من الدرجة الأولى والمكانة المعززة لملكها وجيشها، المحتمل أن يضر على المدى الطويل بنفوذ النمسا في ألمانيا.

ووجدت النمسا بعد ذلك نفسها بعيدةً عن التطورات الجديدة داخل الإمبراطورية. ومع بروز بروسيا في ذلك الوقت، كان بإمكان أغسطس الثالث، على الرغم من عدم فعالية قراراته، حشد جيش ليس فقط من ساكسونيا وإنما من بولندا أيضًا، باعتباره ملكًا لبولندا وناخبًا لساكسونيا. كانت قوة بافاريا المتزايدة واستقلالها واضحًا أيضًا مع تأكيدها على سيطرتها على زمام الأمور من خلال انتشار جيشها، وانسحابها من الحرب بإرادتها دون تبعات. والأهم من ذلك كله، تجميعها لقوة كبيرة مع توحيد هانوفر تحت قيادة جورج الثالث ملك بريطانيا العظمى، لتجر بريطانيا معها إلى صراعات مستقبلية. كانت ديناميكية القوة المهيمنة هذه مهمةً للمستقبل والصراعات الأخيرة للرايخ. وأثبتت الحرب أيضًا أن إصلاحات ماريا تيريزا كانت ما تزال غير كافية للتنافس مع بروسيا؛ على عكس عدوتها النمسا، التي كانت مفلسةً تقريبًا في نهاية الحرب!!

Next Post
في مثل هذا اليوم14 اكتوبر 1884م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم14 اكتوبر 1884م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
10
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In