الإثنين, ديسمبر 22, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 31 اكتوبر1956م..بقلم سامح جميل..

أكتوبر 31, 2023
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
فى مثل هذا اليوم 31 اكتوبر1956م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فى مثل هذا اليوم 31 اكتوبر1956م..
فرنسا والمملكة المتحدة تبدأن حملة قصف على مصر لإرغامها على فتح قناة السويس، ومصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنجلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي، كما أعلنت إلغاء اتفاقية الجلاء الموقعة عام 1954.
أزمة السويس أو ما يعرف تحت اسم العدوان الثلاثي هي حرب وقعت أحداثها في مصر في 1956م وكانت الدول التي اعتدت عليها هي فرنسا واسرائيل و بريطانيا على اثر قيام جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس. تعرف أيضًا هذه الحرب بحرب 1956.

يجذب مصطلح “العدوان الثلاثي” الانتباه والذاكرة إلى حرب بورسعيد سنة 1956، فتعرف فى مصر بحرب 1956 أو أزمة السويس أو حرب السويس كما تعرف في الدول الغربية حرب سيناء، وتعرف في دولة إسرائيل العملة قادش[3]، فهي حرب شنتها كل من بريطانيا وفرنسا وإسرائيل على مصر عام 1956، وهي ثاني الحروب العربية الإسرائيلية بعد حرب 1948، وتعد واحدة من أهم الأحداث العالمية التي ساهمت في تحديد مستقبل التوازن الدولي بعد الحرب العالمية الثانية.[4]

عندما أعلن الرئيس المصري جمال عبد الناصر عن تأميم قناة السويس في شهر يوليو من عام 1956، اندفعت القوات المسلحة الإسرائيلية في 29 أكتوبر 1956، إلى مدن القناة بمصر ، وبدأت أزمة السويس ، وسرعان ما انضم اليهم القوات الفرنسية وأيضاً القوات البريطانية التي دفعت الاتحاد السوفيتي تقريبا للدخول في الصراع ، وتضررت العلاقات مع الولايات المتحدة، وفي النهاية ، سحبت الحكومات البريطانية والفرنسية والإسرائيلية قواتهم في أواخر عام 1956 ومطلع عام 1957.

كان الحافز الأساسي للهجوم الاسرائيلي والبريطاني والفرنسي المشترك على مصر هو إعلان الزعيم المصري جمال عبد ناصر في يوليو من عام 1956 ، بتأميم قناة السويس، حيث تم وضع الفكرة لبعض الوقت.

وفي وقت سابق من عامين ، كان الجيش المصري قد بدأ بالضغط على البريطانيين لإنهاء وجودها العسكري ” الذي كان قد منح لها في منطقة القناة في معاهدة الأنجلو المصرية من عام 1936″ ، كما اشتبكت القوات المسلحة المصرية تحت قيادة عبد الناصر في معارك متفرقة مع الجنود الإسرائيليين على طول الحدود بين الناديين للبلاد ، والرئيس المصري لم يفعل شيئا لإخفاء الكراهية نحو الأمة الصهيونية.

وكان الرئيس جمال يأمل في دعم الاتحاد السوفيتي له بالأسلحة والمال ، إلا أنه غضب أيضاً من نكث الولايات المتحدة لوعدها في تقديم الأموال اللازمة لبناء السد العالي في أسوان على نهر النيل ، ولذا قرر جمال عبد الناصر بمصادرة الأموال الناتجة عن قناة السويس المؤممة والإنفاق علي المشروع وتحقيق الحلم دون الحاجة لأي دعم خارجي . وأثارت هذه الخطوة غضب البريطانيون ، وسعوا إلى دعم فرنسا التي تعتقد ان ناصر تقدم بالدعم للمتمردين في المستعمرة الفرنسية الجزائر.

توجه السير إيڤون كيركپاتريك السكرتير الدائم في الخارجية البريطانية، في الساعة السادسة والربع بتوقيت القاهرة مساء 31 أكتوبر 1956، وفي صحبته السيد بينو الفرنسى إلى السفارة المصرية في لندن وسلما إلى السفير المصري انذارا موجها من كل من فرنسا وبريطانيا (أنجلو-فرنسي مشترك) توجهه كل من الدولتين إلى كل من مصر وإسرائيل، وتسلم القائم بالأعمال في السفارة الإسرائيلية نفس الإنذار بعد عشر دقائق من تسليمه للسفير المصري. وأعطت الدولتين مصر واسرائيل مهلة 12 ساعة لقبوله وجاء في انذارهما:

«أن الحرب القائمة بين مصر وإسرائيل من شأنها أن تعطل حرية الملاحة في قناةالسويس ولذلك وحتى تقف الحرب فوراً ولكي تستمر حرية الملاحة الإنذار طلبت الحكومتين البريطانية والفرنسية ما يلي:
1 – إيقاف العمليات الحربية في الأرض والبحر والجو

2 – أن تتراجع كل من القوتين المتحاربتين وتنسحب القوات العسكرية الى مسافة عشرة أميال من قناة السويس

3 – تقبل مصر احتلال القوات البريطانية والفرنسية للمواقع الرئيسية في بورسعيد والأسماعيلية والسويس.

4 – ترد وتجيب الدولتان على هذه المطالب في مدى 12 ساعة في موعد أقصاه الساعة السادسة والنصف من صباح الثلاثاء 31 أكتوبر ، على أنه اذا انقضى هذا الأجل ولم تنفذ أحد الدولتين أو كلتاهما هذه المطالب فإن القوات المسلحة لكل من بريطانيا وفرنسا ستتدخلان بالقدر وبأى قوة يرونها ضرورية لضمان الأمتثال لهذا التبليغ ولضمان اجابة طلبهما.»

حدث هذا الأنذار في وقت كانت الملاحة فيه منتظمة في القناة لا يعوقها عائق ، وحدث هذا ايضا في الوقت الذى كانت القوات المصرية المنتصرة ترد العدوان والجيش الإسرائيلى على أعقابه.

كان رئيس وزراء المملكة المتحدة وقتئذ أنتوني إيدن وكان وزير خارجيته سلوين لويد بينما كان رئيس وزراء فرنسا گي موليه ووزير خارجيتها كريستيان بينو.

فبينما كان الأنذار يعنى بالنسبة لمصر انسحاب وتراجع القوات المصرية الى مسافة عشرة أميال (15 كم) من الشاطئ غرب قناة السويس، يحتم على قوات الجيش المصرية بان تنسحب متراجعة غربا للوراء خلف ضفة ألقناة الغربية لمسافة 15 كم الى داخل صحراء ومزارع أرض محافظة الشرقية ، تاركة منطقة القناة ومدنها وكافة القواعد والمخازن العسكرية والمطارات والمعدات الموجودة في منطقة القناة بكافتهم والتى كانت مصر قد حصلت عليهم نتيجة لأتفاقية الجلاء سنة 1954.

بينما تترك شبه جزيرة سيناء لأسرائيل ولحريتها في التقدم والأستيلاء على ألأرض المصرية دون قتال حتى مسافة تبتعد عشرة أميال(15 كم) من الضفة الشرقية لقناة السويس مما يعنى أيضا أن تتخلى مصر عن كافة أراضيها في شبه جزيرة سيناء بأكملها وقناة السويس ومجرى الملاحة بكامله وجميع مدن منطقة قناة السويس. كان يعنى ايضا تخلى الدولة المصرية المستقلة عن سيادتها على أراضيها في سيناء وعن منطقة القناة بأكملها لبريطانيا وفرنسا واسرائيل وتمكين التواجد بمواجهة منطقة فايد ومعسكراتها ومخازنها المعبأة بالمعدات الحربية البريطانية الجديدة ، التى تركهاالبريطانيون هناك تبعا لاتفاقية الجلاء لاستعمالها في المستقبل اذا حدثت مشاكل عالمية

هذا علاوة على تخلى مصر عن مطارات قاعدة الدفرسوار التى تتميز بأفضل وأطول المهابط الجوية في منطقة الشرق الأوسط بأجمعها ومخازنها تحت الأرض المعبأة حت السقف بالمعدات الحربية المتقدمة وبالخصوص العربات المدرعة والدبابات ومخازن البترول والذخيرة المختلفة

علاوة على الخطورة الجغرافية الاستراتيجية التى تنتج عن عن قبول هذا الأنظار، والتى تكمن في السيطرة على الجزرالمصرية الموجودة في خليج العقبة والسيطرة على مدينة شرم الشيخ على رأس شبه جزيرة سيناء والسيطرة على جميع حقول البترول المصرية الجديدة التى تتواجد على الشاطىء الشرقى لخليج السويس، وبذلك يتمكنون من السيطرة على منطقة المضايق التى تعتبر منأهم المضايق الاستراتيجية الحربية القيمة في شبه جزيرة سيناء، وهو تهديد لن يقبله أى قائد أو دولة مستقلة حرة. بينما تترك شبه جزيرة سيناء لأسرائيل ولحريتها في التقدم والأستيلاء على ألأرض المصرية دون قتال حتى مسافة تبتعد عشرة أميال(15 كم) من الضفة الشرقية لقناة السويس مما يعنى أيضا أن تتخلى مصر عن كافة أراضيها في شبه جزيرة سيناء بأكملها وقناة السويس ومجرى الملاحة بكامله وجميع مدن منطقة قناة السويس حتى موعد إيقاف النار الساعة السادسة والنصف من صباح يوم 30 أكتوبر والأنسحابالى داخل الأراضى المصرية خمسة عشر كيلومترا ، لذلك كان طبيعيا أن يرفض مجلس الوزراء المصرىهذا الانذار ورفضته مصر بشكل حاسم في حينه وان لا تقبلمصر احتلال اراضيها رغم أن الانذار حدد مهلة نهايتها الساعة السادسة والنصف منصباح يوم 31 أكتوبرللرد عليه وتنفيذ طلبهما مما جعلالطيران المعادى يستمر في ضرب وقذف قواتنا المصرية طوال النهار على طريق تقدمهاالى سيناء واثناء استعمالها كوبرىالفردان وعبور القناة متوجهة للحدودالشرقية للدفاع عن مصر.

وبالطبع أعلنت إإسرائيل موافقتها فورا على ما تضمنه الأنذار وأنها سيتم إنسحاب قواتها ألمقاتلةالى مسافة 10 عشرة أميال من الضفة القناة الشرقية وكانت تعنى تقدم قواتها ناحيةالغرب الى الضفة الشرقية ولو قبلت اسرائيل اللأنسحاب 15 كيلومترا حقا فأن ذلك يعنىانسحابها خلف حدودها الغربية لمسافة بعيدة والتخلىعن حدودها الغربية اذ أن قواتها كانت مازالت تقاتل ببأس على الحدود المصرية حتىتتمكن من التوغل والتقدم الى سيناء فالأنذاريسمح لها باحتلال غزة وشبه جزيرة سيناء كلها دون قتال كما يعنى تقدمالقوات الإسرائيلية (دون قتال) حتى مشارف القناة على بعد 15كم من ضفافها بما في ذلك مشارف مدن بورفؤاد المواجهة لبورسعيد وبورتوفيق المواجهةللسويس والقنطرة الشرقية وبالتالى وضع السفن المصرية في مدى المدافع الثقيلةوالطائرات المقاتلة الأسرائيلية

وبتحليل الطلب الأنجلوفرنسى يتضح الرغبة في تخلى مصر عن منطق شاسعة وتسليمها لإسرائيل، فبذلك تستولي اسرائيل ليس فقط على العريش وقطاع غزة ولكن شبه جزيرة سيناء وخليج العقبة بالكامل، علاوة على التخلى عن الأعماق السكنية وعن مدن القناة الرئيسية والموانىءالمدنية ببورسعيد وبورفؤاد، والاسماعيلية والسويس وبورتوفيق بالأضافة الى كافة المدن الصغيرة مثل القنطرة شرق والقنطرة غرب وجميع المطارات والقواعدالعسكرية وخاصة قواعد فايد وقاعدة هاكستيب الأنجليزية الضخمة وبعض المطارات السرية بل تعنى تكتيكيا قبول الأنذار التخلى عن عمق مناورات عسكرى تاكتيكي حتى العمق الصحراوى في محافظة الشرقية، أى مبادلة صحراء سيناءبرمال صحراء الشرقية تاركين الحقول والأرياف مما سيؤدى الى كشف وحدات القوات المسلحة للضرب الجوى من جميع الاتجاهات وبالتالى فوضى الانسحاب.

الرد المصري على الإنذار الأنگلوفرنسي
وفى الساعة الرابعة بعد الظهر سلم ألأنذار إلى كل من مصر وإسرائيل والذى كان الهدف منه إسقاط الحكومة الوطنية برئاسة جمال عبدالناصر أى إفشال ألإنقلاب الثورى واخضاع مصر للسيطرة الأجنبية وإرجاع ألإقطاعيةعلى مدى متوالى كما كان وضع مصر في الماضى اذ أن كل ألمحاولات الدولية التى بذلتلإحتواء قرار التأميم أو التراجع عنه قد بائت بالفشل وأصبح توقع ألحرب أمرا محتوماوكان رأى الرئيس جمال عبد الناصر أن ألهجوم سيقع من ناحية ألغرب، ومن ألإسكندريةبالذات نظرا للعوامل الجغرافية التى تساع قيام العمليات العسكرية وتوقعت انجلتراوفرنسا واسرائيل رفض الرئيس جمال عبد الناصر للأنذار وبذلك يحصلون على سبب للتدخلالعسكرى في مصر تنفيذا للأنذار في ليلة 30أكتوبر وقبل أن يؤجل مجلس الأمن دورته وصلت رسالة سريعة من مندوب مصر في هيئةالأمم المتحدة

الإستعدادات والتخطيطات العسكرية المصرية:

كانت القوات البحرية المصرية تتكون من الوحدات التالية عند إعلان تأميم جمال عبدالناصر تأميم الشركة العالمية لقناة السويس في ميدان المنشية بالأسكندرية مساء 26 يوليو 1956 :

(أ) مجموعة المدمرات :

o “الناصر” و “الظافر” وكانتا تستكملان التدريب

o “القاهر” و” الفاتح” كانتا تحت الإصلاح ببريطانيا، وحدث عند انتهاء العمرة وعودتهما الى مصر في منتصف أغسطس 1956 أن إحتجزت البحرية البريطانية ذخيرة هاتين المدمرتين رغم تسديد أثمانها كاملة ورفضت تسليمها الى السفينتين، ولما ابلغت القيادة في القاهرة والأسكندرية

صدرت لقائديهما الأوامر بالأقلاع (59) فورا دون تباطىء ومغادرة الميناء البريطانى دون الذخيرة ، تحاشيا لوضعهما تحت التحفظ ، حيث كانت قد وصلت الى المخابرات العامة نية البحرية البريطانية في تعطيل سفر السفينتين أكبر وقت ممكن

(ب) مجموعة الفرقاطات:

الفرقاطة “ابراهيم” كانت قد ارسلت للأصلاح في جزيرة مالطة ورجعت الى اسكندرية خلال شهر يوليو

o الفرقاطة “طارق” كانت ايضا قد ارسلت للأصلاح في جبل طارق باسبانيا ورجعت الى اسكندرية خلال شهر أغسطس

– الفرقاطات ” محمد على” و ” رشيد” و “ابوالقير” ودمياط كانوا موزعون على مختلف القواعد البحرية

(ج) مجموعة كاسحات الألغام – مكونة من ثلاثة كاسحات الغام

(د) مجموعة من لنشات الطوربيد – كانوا موزعون على مختلف القواعد البحرية في بورسعيد والبحر الأحمر والأسكندرية

(هـ) مجموعة الغواصات – كانوا موزعون في البحر الأبيض المتوسط فيما بين الشمال الشرقى والقواعد البحرية في بورسعيد والأسكندرية

وكانت الفرقاطات ” محمد على” و ” رشيد” و “ابوالقير” ودمياط موزعين على مختلف القواعد البحرية….

تشكيلات القوات المسلحة للدفاع عن مدينة بورسعيد
توزيع القوات المصرية في بورسعيد

منطقة الجميل : بها سريتان الأولى من الكتيبة 291 مشاة والثانية من كتيبة الحرس الوطني.
منطقة الجبانة : سريتان من الكتيبة الرابعة مشاة.
منطقة المناخ : بطارية مدافع صاروخية .
منطقة الشاطئ : سرية من الكتيبة 291 مشاة ، ثلاث سرايا من الكتيبة الرابعة.
منطقة الرسوة : مشاة من وحدة احتياطي.
منطقة شركة القناة : سرية من الكتيبة 291 مشاة .
منطقة بورفؤاد : سريتان من الكتيبة 275 مشاة .
وكان قائد منطقة بورسعيد العسكرية اللواء سعدى نجيب

الغزو:

خططت فرنسا وإنجلترا وإسرائيل سراً للعدوان، ثم نفذت قوات الدول الثلاث الهجوم على مصر في يوم 29 أكتوبر عام 1956 فاحتلت القوات الإنجليزية والفرنسية مدينة بورسعيد ولكنها عجزت عن التقدم نحو الإسماعيلية بسبب شدة المقاومة المصرية. ونتيجة لأهمية ردع إنجلترا و فرنسا عن التوغل في الأراضي المصرية، قامت الحكومة المصرية بسحب قواتها من سيناء لرد العدوان عن مدن القناة، فانتهزت القوات الإسرائيلية الفرصة وتوغلت في سيناء.

خريطة ألمانية توضح حرب العدوان الثلاثي 1956 وأنواع غارات الهجوم علي مصر وسيناءإعتبارا من يوم 29 أكتوبر 1956

الغارات على بورسعيد

ديان وشارون

خطة الإنزال الجوي والبرمائي الإنجلوفرنسي

الغارات الوحشية علي بورسعيد

جثث الشهداء تملأ الشوارع

عبد الناصر وسط ميدان المسلة

بورسعيد 23 ديسمبر 1956 ومحاولة تحطيم تمثال ديليسبس بعد ازالة العلم البريطانى والفرنسي ورفع العلم المصري وبعد ساعات تم تفجير التمثال.
بدأت الغارات يوم الإثنين 5 نوفمبر عام 1956 وفى هذة الفترة أحرقت القوات البريطانية حي المناخ باكملة بالنابالم وكان يمثل ثلث بورسعيد كلها. وفى حي العرب دمروا بالطائرات منطقة الجمرك القديمة وبعض العمارات السكنية وفى الانزال المظلي المزدوج – البريطاني – في مطار الجميل غرب المدينة والإنزال الفرنسي في منطقة الرسوة جنوب بورسعيد وفي منطقة الكارانتينا جنوب بورفؤاد علاوة علي الإنزال البرمائ البحرى والإنزال الرأسي بالهليوكوبتر البريطاني يوم 6 نوفمبر.!!

Next Post
فى مثل هذا اليوم 31 اكتوبر1961م..بقلم سامح جميل..

فى مثل هذا اليوم 31 اكتوبر1961م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر2014م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر2014م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 22, 2025
0
في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر2002م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر2002م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 22, 2025
0
في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر1995م..بقلم سامح جميل….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر1995م..بقلم سامح جميل….

by سامح جميل
ديسمبر 22, 2025
0
في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر1993م..بقلم سامح جميل…………..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر1993م..بقلم سامح جميل…………..

by سامح جميل
ديسمبر 22, 2025
0
في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر1989م..بقلم سامح جميل……….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر1989م..بقلم سامح جميل……….

by سامح جميل
ديسمبر 22, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In