السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءةنقدية لقصيدة إمرأة باكية للدكتور حمد حاجي بقلم الناقدة سعيدة بركاتي تونس

ديسمبر 23, 2023
in قراءات نقدية
0 0
قراءةنقدية لقصيدة إمرأة باكية للدكتور حمد حاجي بقلم الناقدة سعيدة بركاتي تونس
0
SHARES
24
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  1. في إحدى قصائده التي استهلها الدكتور حمد يقول :
    يا بنت قلبي ويا نبض روحي..
    ” قد تكون أجنحة الفراشات رقيقة..
    لكنها تخفق بقوة”

فليس بالغريب أن يكون هذا النص امتدادا لهذه القصيدة من وجهة نظري

نص جاء في أربعة أجزاء سأحاول قراءتها ثم حزمها لنرى علاقتها و اللوحة المرافقة لها .

……………………
الجزء الأول

و حديث سبق هذا الجزء يتحدث عنه حرف عطف ” و ”
كان الحديث عن الصور الشعرية التي تجود بها القصيدة ، حين سألته ” فوز ”
عن قيمة الشعر و هل للبلاغة فضل ؟
سطران في حد ذاتهما قمة في البلاغة التي لا يجيدها إلا فطاحلة الشعر عن الشعر الذين أمسكوا بآلياته ، تفعيلاته و قوافيه .
الحرف حين يُطوع يكون أبلغ من ” مشاهد فلم أو أغنية أو لوحة رسام أحيانا ”
حين ” يركب ” الشاعر قصيدته يكون فارسها يجول بين فيافي الحرف و سهوله
ينقل لنا أجمل إحساس و أنقاه ، يكتب لنا الفرح في أوجه و الحزن و دمعه و الذكرى و حنينها و الإنتظار و لوعته و اللقاء بعد الفراق …
نعانق معه الحرف ليتسع مداه و نبحر في صوره بين الخيال و الواقع .
…………………

روعة الصورة و البلاغة في هذا الجزء ” الجزء الثاني ”
حين تُرسم أرجوحة من الحرف فهي وصل بين طرفين ” ابن و بنت قلب ” تظل تغور و تعلو
من الرسم بالحرف إلى حركة فعلية تخيلية مع الأفعال التي انطلقت من سكونها ” أرسم ” إلى انطلاقها ” تغور ، تعلو ، اركبي ، طيري .
و تتحرر الكلمة مع الحركة
صورة شعرية كما ذكرت في الجزء الأول لفارس يخلص أميرة من زمن الأساطير بجدائل متدلية في سجن عالي الأبراج تكون سلمه حتى يصل إليها
” فإني مَسَكتُكِ جدا.. فلا ترهبي من سقوط.. فعندي رَواحُك وصْلُ ”
………………….
الجزء الثالث

من وحي قصص القرآن هذا الجزء ” يسقط رطب علينا و نخل ”
” القصيدة تأتي بتولا كما أم عيسى ”
أي نص شعر هو ولادة عسيرة للكلمة ، يحتاج فيها الشاعر أن يكون وحيدا ” ينتبذ مكانا قصيا ” لتكون في أبهى حلة ، يرعاها ، يراجعها ، يصححها ، فالشاعر هو الوحيد و المعني ” بتغذيتها لغة و بلاغة ”
” يقمطها ” قصيدة كابنة قلبه تماما .
أحيانا نصف بعض النصوص حين تُكتب ، نقول أنها كُتِبت بدم القلب لا بالحبر و القلم ، كهذا الجزء تماما غاص فيه الشعور و العقل .
فكان نبض القصيدة .
…………………….

الجزء الرابع

جزء للقصيدة و ابنة قلبه
لحظة الإلهام و خط أول حرف و كلمة على ورقة تنتظر أن تمتلأ سطورها
هذه ” هي ” لحظة المخاض الفعلي لولادة القصيدة ” يلهو بأعطافك الحبر ” ، ” ليأتي سرب المجاز و يسرح نحل ”
من وحي الطبيعة كانت الصورة : الريح بداية المخاض و ليست رياح ، لحظة الطلق
رحيق الزهور ، عطر الكلمات
يسرح النحل ، رحيق الكلمات
بين الجداول ، موسيقى الكلمات مع خرير ماء الجداول
و أخيرا :
سيؤويك حضني كأن يَدِي ثديُ مُرْضِعَةٍ وصراخُكِ بالحجرِ طفلُ

الصرخة الأولى عند ولادة القصيدة ، و الإطعام الأول ” كأن يدي ثدي مرضعة ”
فالشاعر هو الحاضن الأول و الأخير لقصيدته
………………

في الميتاشعر كانت هذه الوقفة المتواضعة مع نص باذخ ، حاكى فيه الشاعر عديد من عناصر الطبيعة جعلنا نسمع صوتها ، و تعددت فيه الرمزية و الصور البلاغية مثل الإستعارة و المجاز و الإشارة ، كان حوارا بينه و بين ابنة قلبه ، فأخذ النص نسقا تصاعديا ، انطلق من سؤال حول الشعر و البلاغة لينتهي إلى ولادة القصيدة و كأنها البتول أم عيسى .

……………………..

في نهاية هذه القراءة البسيطة أنعرج إلى اللوحة المصاحبة للفنان بيكاسو ” المرأة الباكية ”
اللوحة من الفن التشكيلي “” التكعيبي “” كلما بدأت بعنصر إلا و تولد عنه عنصرا آخر و هكذا دواليك …
وجه المرأة حزين فعلا غابت ملامحه إلا العينين و الدموع ، تشابكت اليدان و غطت على بقية ملامح الوجه للتركيز على الدموع ” الموضوع ” .
رغم أناقتها و هذا ما تؤكده القبعة على رأسها ، أتت منكسرة ، و هذه ميزة الفن التكعيبي كما ذكرت أعلاه ، يجعل من الموضوع مجزأ و يُقرأ من زواياه العديدة .
عدى الخلفية التي كانت مُشرقة لإبراز الموضوع .
بيكاسو من الرسامين الذين يعشقون اللون الأزرق ، لون الحزن و العزلة و كانت لوحاته مثقلة باللون الأزرق رسم العديد منها في المرحلة الزرقاء . مع اللون الأخضر ، زاد اللوحة بؤسا و كأن صاحبتها وصلت إلى مرحلة اليأس ، فكان اللون الرمادي بارزا ليغطي تقريبا كامل الوجه على شكل أيادي تشابكت أصابعها ليزيدها شحوبا و انكسارا .

تساءلت عن العلاقة بين النص و اللوحة ، لم أجد إلا تفسيرا واحدا و هو لحظة مخاض بين ولادة قصيدة يضع فيها الشاعر كل أحاسيسه و شعوره و ” عقله ” ، و ولادة للوحة فنية تجسد هي الأخرى معاناة الفنان او لحظة مر بها في حياته .
كلاهما نقل لصورة من صور الحياة .
…………………..
اتمنى أن تروق لكم هذه القراءة البسيطة بقلمي المتواضع سعيدة بركاتي ✍️

Next Post
في مثل هذا اليوم 23 ديسمبر1956م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 23 ديسمبر1956م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In