الأحد, ديسمبر 21, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

ملحمة جلجامش التاريخية

يناير 8, 2024
in مقالات
0 0
ملحمة جلجامش التاريخية
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مختارات ..
=-=-=-=-=

ملحمة ” جلجامش ” التاريخية ..

د.علي أحمد جديد

“جلجامش” هو البطل الأول في تاريخ البشرية حيث أذهلت ملحمته المُدوَّنة بالأبجدية المسمارية قبل أكثر من ألف عام على وجود الملاحم اليونانية كما يقول العلماء والمؤرخون . ولكن حتى إن كانت الملحمتان اليونانيتان الأشهر
” الإلياذة و الأوديسا”
قد ارتبطتا تاريخياً باسم الشاعر (هوميروس) فإن الكثيرين وعلى مدى التاريخ الإغريقي قد تعاقبوا على كتابة صفحات منها وفصولاً بحيث يصعب القول إن لها مؤلِفاً واحداً فقط . لأن السمات الرئيسة للملاحم بأنها تُكتب جماعياً وتُصاغ عبر أزمنة متعاقبة وأفكار متعددة . وتلك حقيقة حال العمل السومري المؤسس الذي وصل عبر التاريخ تحت اسم
“ملحمة جلجامش”
وهو الاسم المعاصر لنصّ حمل في أصوله الأولى عنواناً آخر ترجمته “هو الذي رأى”.

ومن المؤكد تاريخياً أن الملحمة السومرية هذه قد سبقت الملاحم اليونانية وغيرها من الأعمال الفنلندية وربما الهندية حتى وإن كان هناك شيء من التشابه في الروح إن لم يكن في الموضوع أيضاً . ففي “ملحمة جلجامش” توجد حروب وسعي إنساني و”أنصاف آلهة” وضروب للحب وللصداقة والخداع ، وصراعات كما هي الحياة دائماً ، كما يوجد انعكاس لأحداث حقيقية قد ثبت وقوعها ، كالطوفان الذي تمَّ ذِكرُهُ في العديد من الأساطير في الشرق والغرب . ولكن البطولة الإنسانية ، لم يكن لها سابق في التاريخ البشري المُدوَّن قبل ذلك . ويمكن إعتبار “جلجامش” أوّل بطل حقيقي في التاريخ تمَّ تدوين مآثره ومساعيه وانكساراته في ظروف تاريخية عاشها وأراد أن تكون له اليد العليا في صنعها ، فنجح في بعضها وأخفق في بعضها الآخر . لأنه تعامل مع عالمه وكأنه “نصف آلهة” ، لكن الآلهة أفهمته يوماً أن لا وجود لأنصافها بين البشر . فإما أن تكون إنساناً ، وإما أن تكون “آلهة” . ولكن في أفضل الحالات ستكون إنساناً مميّزاً و بطلاً ليس لأنك خُلقت كذلك ، بل لأنك سعيت إلى أن تكونه .
لكن “جلجامش” كان ملكاً على أي حال . ويقول التاريخ في الكتب والبحوث أنه كان ملكاً تاريخياً حقيقياً حكم مملكة صغيرة في العصر السومري وكان اسمها (أوروك) الواقعة في بلاد ما بين النهرين . ويبدو أن حجم مملكته الصغير قد تناقض مع طموحه الكبير الذي كان يعتريه منذ نعومة أظفاره واختار أن يلعب في ملاعب الكبار مجَّرداً مما يؤهله لذلك سوى إرادته وثقته بنفسه وبقدرته وبنبل مساعيه وأخلاقه .
ولم يكن “جلجامش” يدرك في البداية أن هذه الصفات ستؤهله لأن يكون إنساناً مميّزاً وبطلاً ، ولكن هذا شيء يختلف عن شعوره بأن يكون “آلهة” على النمط الذي كان سائداً في ما قبل الديانات التوحيدية ، هو شأن آخر تماما ً. ومن خلال الصراع الذي كان يدور في نفس “جلجامش”، عَبْرَ أكثر الصراعات التي خاضها ، كانت ولِادة تلك الملحمة التاريخية العظيمة . وبولادتها وُلِدَ النشيد الوطني السومري البابلي والآشوري أيضاً ، الذي لا نراه لدى الحيثيين والحوريين وغيرهم من شعوب شرقي البحر الأبيض المتوسط ، عدا أن الإغريق أنفسهم لن يلبثوا أن “يبتكروا” شخصية (هيركليس – هرقل) الذي لا تبتعد أسطورته كثيراً عن حكاية البطل السومري “جلجامش” . إن ما ترويه الملحمة السومرية هو حكاية الملك الذي عاش بين القرنين التاسع عشر والسادس عشر ق.م ، وفي زمن الطوفان على الأرجح والذي تميَّز بإرادة القتال وخوض المعارك متطلِّعاً ليس للفوز والانتصار فقط بل الى الخلود أيضاً . لأن الخلود مسعاه وقوّته ودهاؤه وإقدامه ، وهي أسلحتَه التي اعتقدها فعّالة . فكان عليه أن يحارب بشكل متواصل مدفوعاً ، الى جانب طموحاته الشخصية ، بتلك الدوافع الأخلاقية التي لا تنضب لديه ولاينتهي نبلُها ابداً ، ولأن في داخله عزيمة لا مثيل لها ، فلم يقبل أبداً بالنصائح التي كان يسديها إليه الحكماء وأصحاب التجارب ، وكان يرفض أي مهادنة ويسخر من “الآلهة” لا سيما (عشتار) التي وجدت نفسها على الدوام غاضبةً عليه وساعيةً الى هلاكه . لكنه لم يكن يأبه بذلك وهو الذي قرّر منذ كان يافعاً أن لحظة مجد واحدة تساوي كل ما على الأرض من الكنوز والممالك ، وأن الخلود لا يوجد إلا حيث تتراكم الأمجاد .
كان “جلجامش” ذلك الإنسان الوحيد لكنه في لحظة تأمل وجدَ أنَّ بإمكانه أن يؤمن بالصداقة أيضاً وإذا ما اشتعل الصراع بينه وبين (إنكيدو) – الشخصية الثانية في الملحمة والبطل الذي لم تكن له على أي حال مواصفات جلجامش – عاد الوئام بينهما وارتبطا بصداقة انتهت بمقتل (إنكيدو) وفي سطور تصف الحزن الذي إعترى البطل “جلجامش” لموت صديقه والدموع التي ذرفها حزناً عليه ، حيث لم تكن تلك الدموع سوى دليل قاطع على أن “جلجامش” هو إنسان وليس “آلهة” ، لكنه لم يكن ليؤمن بذلك الدليل بل تابع رحلته الى المجد الأسمى مصمماً على الوصول إلى لحظة الخلود وأتته فكرة من المعتقدات القديمة تقول بأن (الآلهة) قد تمنح شيئاً من ذلك الخلود الى أبطال إستثنائيين من خلال علاقة البشرية بالطوفان . وبالفعل ، انطلق “جلجامش” معتمداً على ذلك الإستثناء ليجد نفسه في المراحل الأخيرة التي ستقوده إلى الخلود . ولكي يكتمل عنصر الفاجعة في الملحمة ، ولا يُكتَب للنهاية السعيدة أن تصل الى خاتمتها المنشودة ، كان لا بدّ لحادث لا معنى له أن يحدث على نحو غير متوقع ، وليضع حداً يوقف طموح ذلك البطل . وكان ذلك الحادث الذي أوصل “جلجامش” الى القناعة النهائية بأن الخلود لن يُكتب له ولن يكون من نصيبه الوصول إليه ، وحسبه أن يكون قد حاول ، وأن يكون وصل الى ذروة البطولة المطلقة ، مؤكداً أنه بإمكان الإنسان أن يكون بطلاً متميزاً في زمانه حتى وإن لم يكن بمقدوره أن يكون أسمى من ذلك .
وعلى الرغم من تبنيه تلك القناعة يبقى “جلجامش” عاجزاً عن تجاوز حزنه الشديد لعدم بلوغه مسعاه الأكبر ، فيعيش بالغ الشجن ذارفاً للدموع ، وحزيناً على الخلود الذي انتُزع منه في اللحظة التي كاد فيها أن يُعلِنَ انتصاره النهائي على الموت .
إنَّ الملحمة التي دُوّنت قبل أكثر من ألف عام على ولادة كبريات الملاحم اليونانية لم تكن تاريخياً أول ملحمة سومرية ، بل كانت الملحمة الثانية بحسب الإكتشافات الحديثة لمكتبة (ايبلا) في “تل مرديخ – سوريا” التي لم تُكتَشف إلا في وقت متأخر حيث ظلت طي النسيان لآلاف السنين. وحين ظهرت للمرة الأولى على ألواح (ايبلا) المسمارية أذهلت العلماء والمؤرخين بما احتوته من عناصر تكشف تَوْقَ الإنسان السومري القديم لتدوين أفكاره وتطلعاته وتاريخه ومساعيه . بل أنها أذهلت الباحثين الأكثر حداثة لِما فيها من أبعاد سيكولوجية وعلاقات ومواقف جديرة بالدراسة على ضوء أحدث النظريات العلمية . وكان المدهش أيضاً أنها سبقت معظم الرحلات التي كان يقوم بها الملوك والأبطال من أجل الوصول إلى السعادة المطلَقَة . وبهذا لم يخطئ الباحثون الذين رأوا دائماً أن ذلك العمل “الأسطوري” المولود من رحم واقعٍ مثبت تاريخياً ، كان الرحم الواقعي والحقيقي الذي منه وُلد أبطال وأشرار وصراعات وأحداث وأفكار ملأت ألوف النصوص التاريخية اللاحقة بما فيها الملاحم اليونانية
“الإلياذة و الأوديسا”
وصولاً الى “ألف ليلة وليلة” . فهل كان في الأمر توارد أفكار أم أنه كان هناك من اكتشف “جلجامش” قبل الأوان ؟!!.

Next Post
في مثل هذا اليوم 8 يناير1996م.. بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 8 يناير1996م.. بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر
عربي ودولي

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر

by ريم العبدلي
ديسمبر 20, 2025
20
منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
15
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In