مؤلف رواية “أسرى غرف الضباب” يكتب:
رغم ما حققته روايتي #أسرى_غرف_الضباب حتى الآن من صدى بالعراق منذ صدورها نهاية ديسمبر عام ٢٠٢٣ عن منشورات دار الملاك بشمال العراق، لكنني آمل من أن تنتشر سريعا بالوطن العربي، فتلك الرواية تسجل للعالم معاناة الإنسان الباحث عن الحب والسلام في زمن وأمكنة الصراعات تحت ألوية الآيديولوجيات المتنافرة، تدهس القيمة الإنسانية، وتفضح الشر الكامن في نفوس البشر وكيف يتحول به الناس من الود والمحبة للوشاية والبغض والعدائية!!
إنها رواية الحوار المتنافر بين أقطاب متصارعة، وكذا رواية الرؤية الشمولية المتجردة للمشهد ببلادنا العربية بل ومناطق من العالم!
الرواية التي تنتقل بفضاءات زمانية ومكانية عديدة، عبر الحدود الدولية وبالسجون وما يحدث فيها سرا، وفي مخافر الشرطة السورية والجندرما التركية، والميليشيات بالعراق…
#محمدإسماعيل