في مثل هذا اليوم 11نوفمبر1978م..
مأمون عبد القيوم يتولى الحكم في جزر المالديف.
مأمون عبد القيوم (بالديفيهي: މައުމޫނު އަބްދުލް ގައްޔޫމް)؛ (29 ديسمبر 1937 -)،هو الرئيس الثالث لجزر المالديف (1978-2008) ، وذلك بعد أن شغل منصب وزير النقل، تم ترشيحه رئيسا من قبل المجلس (البرلمان) في عام 1978. هزم عبد القيوم في الانتخابات الرئاسية أكتوبر 2008. في المقابل واصل ليكون بمثابة زعيم حزب الشعب الديفهي (DRP) حتى يناير 2010، وعندها تقاعد من السياسة. ومع ذلك في سبتمبر 2011، عاد إلى السياسة كزعيم لحزب المالديف التقدمي (PPM) التي شكل حديثا في جزر المالديف.
وتعتبر جزر المالديف من الأماكن الساحرة والخلابة التي تتميز بجمال طبيعتها وظروفها الجوية وتعتبر منتجعاً سياحياً يأتي إليه السياح من جميع أنحاء العالم.
على الرغم من أنه ترك منصبه في عام 2008 ، إلا أن اسم القيوم على الخريطة السياسية لجزر المالديف لا يزال يُنظر إليه اليوم. بعد تقاعده ، ظل عبد القيوم ، الذي قاد جزر المالديف لمدة ثلاثة عقود ، شخصية سياسية نشطة
بينما إعادة الجامعة الأمريكية بالقاهرة تذكير رواد مواقع التواصل من خلال صفحتها على موقع فيسبوك بأن عبدالقيوم درس في مصر واكتسب خبرته الأكاديمية من الجامعات المصرية والتي هي واحدة منهم، كما تعتبره الجامعة أحد أبرز الشخصيات التي تفتخر بتسجيل اسمه في لائحتها.
كما يذكر أيضا أن مامون عبدالقيوم تخرج من كلية الشريعة بجامعة الأزهر.
ولد مأمون عبد القيوم في 29 ديسمبر 1937، وتخرج من كلية الشريعة جامعة الأزهر.
وتولى الرئيس الأسبق عبدالقيوم حكم البلاد في 1978 وحتى 2008 وهو يعتبر الرئيس الثالث لجزر المالديف لجمهورية جزر المالديف.
وكان قد شغل منصب وزير النقل قبل ترشيحه رئيسًا من قبل المجلس (البرلمان) عام 1978.
كان عبدالقيوم زعيمًا لحزب الشعب الديفهي حتى اعتزاله العمل السياسي في يناير 2010.
وعاد مرة أخرى إلى السياسة في سبتمبر 2011 كزعيم لحزب المالديف التقدمي.
وقضى مأمون عبدالقيوم أكثر من ثلاثين عامًا في الحكم ليصبح من أكثر الحكام الآسيويين جلوسًا على كرسيّ السلطة.
خاض ستة انتخابات رئاسية طوال فترة حكمه لكنها انتخابات كارتونية وذلك لعدم وجود منافس حقيقي أمامه قادر على انتزاع السلطة منه.
كيف انتهى حكم عبدالقيوم في 2008؟
كان عام 2005 هو بداية النهاية لحكم عبد القيوم حيث انطلقت الحركات السياسية والحزبية التي تنادي بالديمقراطية، كما اندلعت أعمال شغب واسعة النطاق على إثر مقتل شاب بأحد السجون مما أدى إلى تصدع حكم عبد القيوم واضطرت السلطات السماح بدستورٍ جديد في 2008 ونتيجة لذلك أجريت انتخابات تعددية لأول مرة في تاريخ البلاد هزم على إثرها عبدالقيوم.!!!!!!!!