السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم19 ابريل1775م..بقلم سامح جميل..

أبريل 19, 2025
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم19 ابريل1775م..بقلم سامح جميل..

Vintage illustration features the surrender of Lord Charles Cornwallis and the British army at Yorktown, Virginia, in 1781, which ended the last major campaign of the American Revolutionary War.

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم19 ابريل1775م..
اندلاع حرب الاستقلال الأمريكية التي أدت بالنهاية إلى قيام الولايات المتحدة.
حرب الاستقلال الأمريكية، وتُعرف أيضا باسم الحرب الثورية الأمريكية، هي حرب دولية، نشبت في مثل هذا اليوم، 19 إبريل، خلال القرن الثامن عشر، بين بريطانيا العظمى، ومستعمراتها الثلاث عشرة، المتحالفة مع فرنسا آنذاك، التي أعلنت استقلالها، لتكون نواة الولايات المتحدة الأمريكية، واستمرت الحرب 8 سنوات، في الفترة ما بين 1775 و1783.

وبخصوص الأسباب التي أدت إلى اندلاع الحرب تقول تقارير إنه في أعقاب عام 1765، تمخضت الخلافات الدستورية والسياسية المتزايدة عن توتر العلاقات بين بريطانيا العظمى ومستعمراتها، فبعد أن تظاهر الوطنيون ضد ما يُعرف بقانون الطابع الذي أقرته بريطانيا ورفعوا شعار “لا ضريبة بدون تمثيل” تطور الأمر إلى المقاطعة الشاملة.

لكن الثورة لم تكن ناعمة ولا سهلة، بل شهدت ضحايا بالآلاف وتدخلات خارجية من منافسي بريطانيا الأكثر تربصاً بها في أوروبا، مثل فرنسا وإسبانيا.

الثورة التي تحوّلت إلى حرب

الثورة الأمريكية التي تسمى أيضاً حرب الاستقلال الأمريكية، أو الحرب الأمريكية الثورية نشأت بسبب التوترات المتزايدة بين سكان مستعمرات أمريكا الشمالية الثلاثة عشر، والحكومة الاستعمارية التي مثلت التاج البريطاني.

اندلعت المناوشات بين القوات البريطانية والميليشيات في لكسنجتون وكونكورد، في أبريل/نيسان 1775، في صراع مسلح، وبحلول الصيف التالي شنَّ المتمردون حرباً واسعة النطاق من أجل الحصول على استقلالهم.

حتى أوائل عام 1778 كان الصراع حرباً أهلية داخل الإمبراطورية البريطانية، ولكن بعد ذلك أصبحت حرباً دولية مع انضمام فرنسا في عام 1778، وإسبانيا في عام 1779 إلى المستعمرات ضد بريطانيا، وفي هذه الأثناء لم تُشارك هولندا، لكنها قدمت اعترافاً رسمياً بالولايات المتحدة ودعماً مالياً.

وفي نهاية الحرب تمكَّن الفرنسيون من المساعدة في تحقيق الاستسلام البريطاني الأخير في يوركتاون، بفرجينيا.

أسباب الحرب

ومن أسباب الحرب أن النفوذ البريطاني في أمريكا الشمالية كان في أوجه قبل الثورة الأمريكية بسنوات قليلة. فقد تغلبت بريطانيا في حربها مع الفرنسيين والهنود، وكانت المعاهدة التي أنهت الحرب قد ضمنت لبريطانيا معظم الأراضي التي كانت بيد الفرنسيين في أمريكا الشمالية التي كانت تمتد من جبال الأبلاش في الشرق إلى نهر المسيسيبي، ومن ضمنها رقعة واسعة في كندا. كان معظم أهل المستعمرات الأمريكيين يفخرون بانتمائهم إلى الإمبراطورية البريطانية، في وقت كانت تُعتبر فيه أقوى الإمبراطوريات في العالم.

كان من حق المستعمرات أن تنتخب ممثليها لجمعية تشريعية تقوم بسن القوانين وفرض الضرائب، ولكن حاكم المستعمرة كان له حق نقض أي من تلك القوانين. وكانت بريطانيا تأمل من المستعمرات الأمريكية أن تخدم مصالحها الاقتصادية وقد رضيت المستعمرات بذلك بصورة عامة. والمثال على ذلك أنها امتنعت عن صنع المواد والسلع المنافسة لمثيلاتها البريطانية.

السياسة البريطانية

تغيُّر السياسة البريطانية. بدأت بريطانيا بتغيير سياستها بعد الحرب الفرنسية والهندية، وذلك بتشديد قبضتها على مستعمراتها الشاسعة في أمريكا، فصوت برلمانها على وجود جيش مرابط في أمريكا الشمالية. وصدر قانون يلزم المستعمرات بأن تؤمن لذلك الجيش الثكنات والتجهيزات

كما صدر قرار بتخصيص أراضٍ واقعة غرب جبال الأبلاش لإسكان الهنود، ومنع البيض من إنشاء مستوطنات لهم في تلك الأراضي، وتعيين الحراس لإبعاد المستوطنين عنها. لقد اغتاظ المستوطنون من هذا

القرار قائلين بأنه لا يحق لبريطانيا أن تمنعهم من الاستيطان، كما أن الكثيرين منهم كانوا يطمعون في تحقيق أرباح لهم في شراء الأراضي في الغرب.

فرض الضرائب وسحبها

أصدر البرلمان البريطاني بعد ذلك قانوني تاونزهند، نسبة إلى وزير الخزانة آنذاك، فَرَض أحدهما ضريبة على الرصاص والأصباغ والورق والشاي كما فرض الآخر إنشاء مكتب للجمارك لجمع الضرائب في بوسطن. وتسبب القراران في تجدد الاحتجاجات التي ألغيت على أثرها تلك الضرائب باستثناء الضريبة المفروضة على الشاي. وخرجت المظاهرات ضد الضريبة مرة أخرى ولاسيما في مدينة بوسطن، فتصدى الجنود البريطانيون للمتظاهرين وقتلوا منهم خمسة أشخاص. وقد سمى الأمريكيون هذا الهجوم مذبحة بوسطن.

بدأ الأمريكيون يُهرِّبون الشاي من هولندا لتلافي دفع ضريبته، وكانت شركة الهند الشرقية البريطانية الممولة للشاي إلى المستعمرات، قد أصيبت بأضرار بسبب المقاطعة والتمست المساعدة من البرلمان، فقرر تخفيض الرسوم فاستطاعت الشركة أن تخفض سعر الشاي إلى مستوى أدنى من سعر الشاي المهَّرب، غير أن المستوطنين استمروا في المقاطعة، ورفض التجار بيعه وقام عدد من أهالي بوسطن متنكرين في أزياء هندية بالهجوم على السفن المحملة بالشاي في الميناء، وألقوا بشحناتها في الماء. وعرفت هذه العملية ببوسطن تي بارتي.

مراحل الاستقلال

رفض سكان المستعمرات دفع الضرائب بحجة عدم تمثيلهم في البرلمان البريطاني وهو نزاع يهم الدستور.

قام الأمريكيون بإتلاف حمولة باخرة شاي وهو ما جعل الوضع يتطور إلى مقاطعة اقتصادية برفض استهلاك البضائع الإنكليزية.

وأدى ذلك إلى تراجع الحكومة الإنجليزية عن الترفيع في الضرائب الجائرة التي تراجعت إلى النصف

بداية العداوات العسكرية

أُعلن عن قيام ولاية ماساتشوستس في حالة تمرد في فبراير عام 1775، وتلقت الحامية البريطانية أوامر بنزع سلاح المتمردين واعتقال قادتهم، ما أدى إلى اندلاع معارك ليكسينغتون وكونكورد في 19 أبريل 1775. حاصر الوطنيون بوسطن وطردوا المسؤولين الملكيين من جميع المستعمرات، وأمسكوا زمام السيطرة عن طريق تأسيس الكونغرس الإقليمي. تبع ذلك معركة بونكر هيل في 17 يونيو 1775. كان نصرًا بريطانيًا، لكن بثمن غالٍ: حوالي 1000 ضحية بريطانية من حامية تبلغ حوالي 6000، مقارنةً بـ 500 ضحية أمريكية من قوة أكبر بكثير. كانت الحرب التي نشبت في بعض النواحي تمردًا تقليديًا.

في شتاء عام 1775، غزا الأمريكيون كندا تحت قيادة الجنرالين بينداكت أرنولد وريتشارد مونغوموري. أُسر معظم الأمريكيين الذين لم يموتوا أو ماتوا بالجدري.

هكذا بدأت الثورة

بدأ الجنرال بنديكت أرنولد، وهو عسكري أمريكي وكان جنرالاً خلال حرب الاستقلال الأمريكية، الحرب الثورية كأحد أبطالها الأوائل، ما ساعد في قيادة قوات المتمردين في الاستيلاء على حصن تيكونديروجا في مايو 1775.

ثم اجتمعت في فيلادلفيا، في سبتمبر/أيلول 1774، مجموعة من المندوبين الأمريكيين للتعبير عن شكواهم ضد التاج البريطاني، لم يصل هذا المؤتمر القاري الأول إلى حد المطالبة بالاستقلال عن بريطانيا، لكنه ندد بالضرائب دون تمثيل برلماني، وكذلك استمرار وجود الجيش البريطاني في المستعمرات دون موافقتهم.

وأصدر المؤتمر إعلاناً عن الحقوق المُستحقة لكل مواطن، بما في ذلك الحياة والحرية والممتلكات والتجمع والمحاكمة أمام هيئة محلفين.

صوّت الكونغرس مرة أخرى في مايو/أيار 1775، للنظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات، ولكن بحلول ذلك الوقت كان العنف قد اندلع بالفعل، ولم يكن هناك وقت للمزيد من الشجب والتنديد.

في ليلة 18 أبريل/نيسان 1775، سار مئات الجنود البريطانيين من بوسطن إلى كونكورد القريبة، من أجل الاستيلاء على مخبأ للأسلحة، وبدأ بول ريفير وغيره من الوطنيين الأمريكيين يدقون ناقوس الخطر.

وبول ريفير هو صائغ فضة ونقاش أمريكي، وأحد رواد الصناعة في البلاد، وكان أحد الوطنيين في الثورة الأمريكية، وقد اشتهر ريفير برحلته الليلية لينبه ميليشيا المستوطنين في أبريل/نيسان 1775 من قدوم القوات البريطانية قبل معركتي ليكسينغتون وكونكورد.

بعد التنبيه بدأ رجال الميليشيات الأمريكية في التعبئة لاعتراض الجنود البريطانيين، وفي 19 أبريل/نيسان، اشتبك رجال الميليشيات المحلية مع الجنود البريطانيين في معارك ليكسينغتون وكونكورد في ماساتشوستس، لتكون هنا نقطة بداية الحرب الثورية.

أحداث الثورة

في 17 يونيو/حزيران، كانت أول معركة كبرى للثورة، إذ ألحقت القوات والميليشيات الأمريكية خسائر فادحة بالفوج البريطاني، الذي قاده الجنرال ويليام هاو في بوسطن، وهو الاشتباك المعروف باسم معركة بونكر هيل.

ورغم أن الأمر انتهى بالنصر البريطاني فإنه قدم التشجيع للقضية الثورية.

طوال ذلك الخريف والشتاء كافحت قوات واشنطن الأمريكية لإبقاء البريطانيين محتجزين في بوسطن، لكن تغير الأمر بعد الاستيلاء على المدفعية البريطانية في فورت تيكونديروجا في نيويورك، مما جعل البريطانيين يخلون المدينة في مارس/آذار 1776، وتراجع هاو ورجاله إلى كندا استعداداً لغزو كبير لنيويورك.

بحلول يونيو/حزيران 1776، كانت الحرب الثورية على قدم وساق، أصبحت الغالبية العظمى من الأمريكيين تؤيد الاستقلال عن بريطانيا.

وفي 4 يوليو/تموز، صوت الكونغرس القاري على اعتماد إعلان الاستقلال، الذي صاغته لجنة مكونة من خمسة أعضاء.

وفي نفس الشهر، صممت الحكومة البريطانية على سحق التمرد، فأرسلت أسطولاً كبيراً، بالإضافة إلى أكثر من 34000 جندي إلى نيويورك.

في أغسطس/آب من العام نفسه اضطرت واشنطن لإجلاء قواتها من مدينة نيويورك، ثم بحلول سبتمبر/أيلول قادت واشنطن هجوماً مفاجئاً في ترنتون، نيوجيرسي (على الحدود مع مدينة نيويورك)، ليلة عيد الميلاد.

ساراتوجا.. نقطة تحول الثورة إلى حرب

تضمنت الاستراتيجية البريطانية في عام 1777 فصل نيو إنجلاند، حيث كان التمرد يتمتع بدعم أكثر شعبية عن المستعمرات الأخرى.

ولتحقيق هذه الغاية، سار جيش الجنرال جون بورجوين جنوباً من كندا باتجاه اجتماع مخطط له مع قوات هاو على نهر هدسون.

قرر هاو نقل قواته جنوباً من نيويورك لمواجهة جيش واشنطن، وفي 11 سبتمبر/أيلول، هزم البريطانيون الأمريكيين في بنسلفانيا، ودخلوا فيلادلفيا في 25 سبتمبر/أيلول.

تحرّك هاو ترك جيش بورجوين مكشوفاً بالقرب من ساراتوجا، نيويورك، وعانى البريطانيون من عواقب ذلك في 19 سبتمبر/أيلول، عندما هزمتهم القوات الأمريكية بقيادة الجنرال هوراتيو جيتس في فريمان فارم في معركة ساراتوجا الأولى.

وبعد تعرضه لهزيمة أخرى في 7 أكتوبر/تشرين الأول في مرتفعات بيميس، معركة ساراتوجا الثانية، استسلم بورجوين وقواته المتبقية في 17 أكتوبر/تشرين الأول.

كان النصر الأمريكي في ساراتوجا هو نقطة تحول في الثورة الأمريكية، حيث دفع فرنسا، التي كانت تساعد المتمردين سراً منذ عام 1776، إلى الدخول في الحرب علانية إلى الجانب الأمريكي، رغم أنها لم تعلن الحرب على بريطانيا العظمى رسمياً حتى يونيو/حزيران 1778.

وعند هذه النقطة تحولت الثورة الأمريكية، التي بدأت كنزاع أهلي بين بريطانيا ومستعمراتها، إلى حرب عالمية.

وفي 8 يوليو/تموز، وصل أسطول فرنسي قبالة ساحل المحيط الأطلسي، استعداداً لخوض معركة مع البريطانيين.

معركة يوركتاون وانتهاء الحرب بإعلان الاستقلال (1781-1783)

بدعم من جيش فرنسي، تحركت واشنطن إلى مدينة يوركتاون بحوالي 14000 جندي، في حين منع أسطول من 36 سفينة حربية فرنسية في الخارج التعزيز أو الإجلاء البريطاني.

كانت معركة أو حصار يوركتاون عام 1781م، إحدى المعارك الحاسمة في حرب الاستقلال الأمريكية، حيث حاصرت القوات الأمريكية الجيش الإنجليزي، وانضمت إليها الإمدادات الفرنسية البرية والبحرية التي وصلت لمساعدة الأمريكيين ضد الإنجليز، فأحكموا الحصار، مما اضطر البريطانيين للاستسلام.

على الرغم من أن محاولة الحصول على الاستقلال الأمريكي قد انتصرت فعلياً في معركة يوركتاون، فإنه وحتى هذه المرحلة لم يكن النصر حاسماً للأمريكيين، فقد بقيت القوات البريطانية متمركزة حول تشارلستون، وهي مدينة في ولاية كارولاينا الجنوبية في الولايات المتحدة الأمريكية، والجيش الرئيسي البريطاني ما زال يقيم في نيويورك.

على الرغم من أن أياً من الطرفين لن يتخذ إجراء حاسماً خلال العامين المقبلين، فإن إجلاء بريطانيا قواتها من تشارلستون وسافانا في أواخر عام 1782 كان الإشارة النهائية إلى نهاية النزاع.

بعدها، وقّع المفاوضون البريطانيون والأمريكيون في باريس اتفاقية سلام أولية، في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني 1782، وفي 3 سبتمبر/أيلول 1783 اعترفت بريطانيا العظمى رسمياً باستقلال الولايات المتحدة في معاهدة باريس.

وفي الوقت نفسه، وقعت بريطانيا معاهدات سلام منفصلة مع فرنسا وإسبانيا، مما أدى إلى إنهاء الثورة الأمريكية بعد ثماني سنوات طويلة.

سنّ دستور دولة جديد

بعد معركة بونكر هيل في يونيو 1775، سيطر الوطنيون على ماساتشوستس خارج حدود مدينة بوسطن، ووجد الموالون أنفسهم فجأة في وضع دفاعي دون حماية من الجيش البريطاني. أطاح الوطنيون بالحكومات الموجودة مسبقًا في جميع المستعمرات الثلاث عشرة، وأغلقوا المحاكم وطردوا المسؤولين البريطانيين. انتخبوا أعرافًا و«هيئات تشريعية» كانت موجودة خارج أي إطار عمل قانوني؛ ووُضعت دساتير جديدة في كل ولاية لتحل محل المواثيق الملكية. أعلنوا أنهم ولايات وليسوا مستعمرات.

الاستقلال والوحدة

في أبريل عام 1776، أصدر الكونغرس الإقليمي لولاية نورث كارولينا قرار حلّ هاليفاكس الذي أعطى السلطة صراحة لمفوضيه للتصويت من أجل الاستقلال. بحلول يونيو، كانت هناك تسعة هيئات تشريعية إقليمية جاهزة للاستقلال؛ وواحدة تلو الأخرى، سقطت الأربع الأخيرة بالترتيب: بنسلفانيا وديلاوير وميريلاند ونيويورك. تلقى ريتشارد هنري لي تعليمات من المجلس التشريعي لفرجينيا للعزم على الاستقلال، وقد نفذ ذلك في 7 يونيو 1776. في 11 يونيو، أُنشئت لجنة لصياغة وثيقة تشرح مبررات الانفصال عن بريطانيا. بعد الحصول على ما يكفي من الأصوات لإقرار القانون، صُوّت على الاستقلال في 2 يوليو.

إعلان الاستقلال

وُضعت معظم مسودة إعلان الاستقلال بوساطة توماس جيفرسون وعُرضت من قِبل اللجنة؛ واعتُمدت بالإجماع من قِبل الكونغرس بأسره في 4 يوليو، وأصبحت كل من المستعمرات مستقلة وذاتية الحكم. كانت الخطوة التالية هي تشكيل اتحاد لتسهيل العلاقات والتحالفات الدولية.

ووافق كونغرس المستعمرات (القاري) الثاني على بنود الاتحاد الكونفدرالي للمصادقة عليها من قِبل الولايات في 15 نوفمبر 1777؛ بدأ الكونغرس على الفور العمل وفقًا لشروط البنود، إذ وفر هيكلًا للسيادة المشتركة أثناء الملاحقة القضائية بالحرب وتسهيل العلاقات الدولية والتحالفات مع فرنسا وإسبانيا. صُدّق على البنود في الأول من مارس عام 1781.

وفي تلك المرحلة، حُلّ كونغرس المستعمرات (القاري) وتولت حكومة جديدة للولايات المتحدة عن طريق الكونغرس الكونفدرالي في اليوم التالي، إذ كان صموائيل هنتنغتون رئيسها.!!!!!!

Next Post
في مثل هذا اليوم19 ابريل1961م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم19 ابريل1961م..بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In