السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

القصيدة الإرسالية وجدلية العلاقة بين القصيدة والوطن”

يوليو 19, 2025
in أدب
0 0
القصيدة الإرسالية وجدلية العلاقة بين القصيدة والوطن”
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

قراءة نقدية سجالية (21):

“القصيدة الإرسالية وجدلية العلاقة بين القصيدة والوطن”

الجنس الأدبي: إرساليات قصيرة جدا..

العنوان : “وما أعذب الكلام على الكلام”

الإرسالية عدد (21).

الشاعر:عمر دغرير (تونس)

القصيدة الارسالية :” أنتِ ”

الشاعرة :آمال بوحرب (تونس)

القصيدة الإرسالية: ” أنتَ”

الناقدة:جليلة المازني (تونس).

المقدمة:

إن الإرساليتين القصيرة جدا ليوم 13/ 07/ 2025 تتعلق بسجال بين الشاعر عمر دغرير بقصيدته الإرسالية القصيرة جدا ” أنتِ ” والشاعرة آمال بوحرب بقصيدتها الارسالية ” أنتَ”.

أين تكمن عذوبة ” ما أعذب الكلام على الكلام” بالإرساليتين (21)؟

أ – المشترك بين الارساليتين:

– التناص المعجمي.

– الطباق اللفظي بالعنوانيْن.

– جدلية القصيدة والوطن.

ب- المختلف بين القصيدتين الارساليتين:

1- الشاعر عمر دغرير بين القصيدة والوطن:

أ- العنوان:”أنتِ”

ان الشاعر عمر دغرير يتوجه بالعنوان الى المخاطبة “أنتِ”والعنوان في طباق لفظي مع عنوان ارسالية الشاعرة آمال بوحرب “أنتَ” وهذا الطباق يعكس مقابلة معنوية بين المخاطبة والمخاطب ممّا قد يضفي على الإرساليتين حرارة الردّ وصدق الرسالة.

– ما يمكن أن يقول الشاعر عمر دغرير في هذه الارسالية القصيرة جدا الى هذه المخاطبة؟

– من قد تكون هذه المخاطبة؟

ب- التحليل:

يستهل الشاعر إرساليته باستخدام أسلوب انزياحي تركيبي قائم على النداء مشحون بثنائية الحضور والغياب .

ان هذه المناداة حاضرة في ذهنه وغائبة واقعا.

ان الشاعر يناديها باستخدام الكناية فكنى عن هذه المخاطبة بالأميرة في إمارة الكلمات والمعاني. فيقول:

أنت يا أميرة بين الكلمات والمعاني

هل تكون هذه الأميرة هي القصيدة؟

وفي المقابل نرى الشاعر يتساءل مستنكراعن سبب ارتداء وجهه اللون الأسود فيقول:

لماذا اليوم

أرى وجهي يرتدي الأسود دون كل الألوان .

والسواد عتمة وظلام وعدم وضوح وعدم رؤية.

هل اسودت الدنيا أمامه؟

هل هو يلقي اللوم على القصيدة؟

إن هذا السواد جعله ينفي عن نفسه:

– عدم الانتشاء

– عدم ارتشاف عسل الشفتين.

– عدم البكاء لحظة الفراق.. يقول:

ولم أسكر بحزن العينين

كما يسكرني الخمر المعتق في الدنان

تحت ضوء القمر..

وأبدا ما ارتشفت عسل الشفتين

كما أرتشف الشاي في الفنجان

مع الحبيبة وقت السحر..

ولم أبك لحظة الفراق كما يبكي البشر

انها صور شعرية حسية رسمها الشاعر مغموسة بالعديد من

المشاعر المتداخلة بين الحنين والألم والحزن:

– الحنين: الى الانتشاء/ ارتشاف عسل الشفتين/ السكر بحزن العينين

– الألم :البكاء لحظة البكاء.

– الحزن: السواد الذي يرتديه وجهه قلب الموازين وحول عقله الى جنون

وأنْسه الى وحدة .

– هل هي عزلة القصيدة التي سُلبتْ إمارة الكلمات ولم يعد للشاعر ما يقول.

– هل الشاعر يُمهّد بارتداء السواد الى حداد بعد أن مشى خلف جنازة لا يذكر اسم صاحبها فيقول:

فقط كنت أمشي

خلف جنازة لا أذكر اسم صاحبها

وإن كان رفيقي طول العمر

انها مفارقة عجيبة بين عشرة الميّت وعدم تذكر اسمه.

– من صاحب الجنازة ؟

– لماذا لم يذكر اسمه رغم أنه رفيقه طوال العمر؟

هل يمكن أن يكون الوطن هو الميّت؟

ما الذي أمات الوطن؟

هل الشاعر يلمّح الى ما أصاب الوطن في الربيع العربي حدّ الموت؟

يبدو أن الشاعر يُسرّ الوجع وما قدمه الشاعر في بداية القصيدة هو نوع من رثاء الوطن الذي قلب موازين القصيدة من الامارة الى الحزن ونوع من الحداد.

والشاعر يرسم لنا مشهدا يحاول فيه التقرب من هذا الميت بالإمساك بيدي الميت المقطوعتين. يقول الشاعر:

وأحاول أن أمسك بيديه المقطوعتين

ولكني أكتفي بالنظر..

واليدان وفق دلالات اليد في الثقافة العربية وكما تؤكد معاني اليد التي وردت في لسان العرب ترتبطان بالعطاء والاحسان وهي من القيم العربية الاصيلة *

وفي هذا السياق :

– هل اليدان المقطوعتان تنفيان كل ما يرتبط بالعطاء والاحسان؟

– هل هذا الميت بيديه المقطوعتين لم يعد قادرا على العطاء والاحسان؟

– هل الشاعر هنا يرثي هذا الميت الذي قطعت يداه فسُلب كل عطاء واحسان؟

=== يتبع ===

=== يتبع ===

ان الشاعر عمر دغرير لم يستطع أن يتقرب من الميت بواسطة حاسة اللمس فاكتفى بحاسة البصر وكأنه متفرّج غريب وهو في نفس الوقت يُسْلبُ حاسة النطق فيقول:

إذ يمنعني صمتي الخائف منك.

وتصفعني السهام المدوية

وهي قادمة من عينيك

وكأني بالشاعر يضع على نفسه رقيبا (القصيدة) يمنعه من التعامل مع هذا الميت(الوطن)الذي اندثر ولم يعد صالحا للعطاء.

انها لحظة يأس استبدت به وجمّدت بعض حواسّه لكن سرعان ما يثوب الى رشده فيقول:

ويأتيني صوتك مثل سيف

يمزق توهاني..

ويعيد ذاكرتي الى الدوران

وحتما ستشرق البسمة في شفتيك يا وطني

ان القصيدة تعود حاسمة أمرها كالسيف المسلط على الشاعر لتعيد له ذاكرة الشاعر وتحْييها لتعيد لهذا الوطن الميّت روحه ويُحوّل الصمت الى بريق ويُبدد الحزن لتحل البسمة مكانه.

وبالتالي فان الشاعر سيعيد للقصيدة صفة الأميرة بين الكلمات لتحيي هذا الوطن وتعيد له البسمة. والشاعر بذلك قد أعاد الحياة للقصيدة وللوطن.

وبالتالي :

– هل الوطن الميت هو الذي غيّر وجه القصيدة ولونها بالسواد حدادا عليه؟

– هل القصيدة هي التي أنعشت الوطن وأعادت له روحه؟

انها جدلية العلاقة بين القصيدة والوطن وتأثير كل طرف منهما في الآخر.

وفي هذا الاطار من العلاقة الجدلية بين القصيدة والوطن هل ستعيش الشاعرة آمال بوحرب هذا الشعور بالتفاؤل وتقاسم الشاعر عمر دغرير هذه العلاقة الجدلية بين القصيدة والوطن؟؟؟

2- الشاعرة آمال بوحرب بين القصيدة والوطن:

أ- العنوان:”أنتَ”

إن العنوان مشحون بمقابلة معنوية مع عنوان القصيدة الإرسالية للشاعر عمر دغرير.

وهذه المقابلة بين المخاطبة والمخاطب هي من طبيعة أدب الرسائل.

وباعتبار أن الارساليتين تجربة في أدب الرسائل الوجيز فكان العنوان محكوما بثنائية الايجاز والتكثيف الذي سيبرز بالتحليل.

ب- التحليل:

لئن استخدم الشاعر أسلوبا انزياحيا دلاليا قائما على الكناية فكنّى عن القصيدة بالأميرة ودخل في علاقة جدلية بين القصيدة والوطن فان الشاعرة آمال بوحرب تستهل قصيدتها الارسالية بنبرة مشحونة بشيء من التهكم فتقول:

تسير في ظلالك

كأنك فقدت لونك

تظن ان الحزن وطن

وأن العتمة تنسيك النور

انها تسخر من اعتباره الحزن وطنا وان العتمة تنسي النور حين اعتبر الشاعر ان الوطن قد مات.

انها ترى النور في العتمة والصبح قريبا وهي تتقاطع مع الشابي في قوله:

ولا بد لليل أن ينجلي // ولا بد للقيد أن ينكسر

لذلك فالشاعرة ترثي وتبكي تشاؤمه في بداية الارسالية حين جعلته القصيدة يرتدي السواد ليسكنه الحداد على وطنه لولا أن القصيدة استفاقت لتنتشله وتعيد اليه الحياة.

انها تشبه نفسها بغيمة أضاعت وطنها فتقول:

وأنا أبكيك كغيمة أضاعت مطرها.

ثم تستدرك لتقرّ باستخدام جملة اسمية تفيد حقيقة بأن الوطن لا يموت.

وبالتالي لئن مات الوطن ثم أنعشته القصيدة وأحيته من جديد لدى الشاعر عمر دغريرفان الشاعرة آمال بوحرب تقرّ بوطن لا يموت فتقول:

لكن قلبي يشتعل بوطن لا يموت

فابتسم .

انها تدعوه الى التفاؤل وعدم الهروب فتقول:

فالضوء يعرف طريقه الى شفتيك

حتى من بين الركام

فأنا التي كتبتك في سري قصيدة

ووزعت ملامحك في ذاكرة الطين

ألمسك من بعيد

كما تلامس القصائد ظل المعنى

لا تهرب

فكل الطرق تؤدي إليّ

وكل المنافي تحمل رائحة الوطن

لعل الغربة التي تعيشها الشاعرة بالمهجر جعلت الشعور بالانتماء الوطني ينمو داخلها وتشتم رائحته في كل الطرق.

والشاعرة آمال بوحرب تتقاطع هنا مع بعض الدارسين الاجتماعيين القائلين بان “الوطن لا يموت”:

” تعبير عربي شائع يستخدم للتأكيد على أن الوطن سواء كان كأرض أو كفكرة أو ككيان معنوي لا يمكن أن يفنى أو يختفي مهما مرت عليه من ظروف صعبة او تحديات انه تعبير عن الأمل والتمسك بالهوية والانتماء ويعكس ايمانا راسخا بان روح الوطن ستبقى حيّة في قلوب أبنائه مهما حدث”

ويقول أحمد مطر:

نموت كي يحي الوطن. يحي لمن؟

من بعدنا يبقى التراب والعفن

نحن الوطن.

سلم القلمان المساجلان وطنا يموت ويحي بالقصيدة ووطنا لا يموت

بتاريخ17/ 07/ 2025

المرجع:

* د.محمد الجويلي : دلالات اليد في الثقافة العربية تجسد تطور الوعي التاريخي 07/ 03/ 2016

21)إرساليات قصيرة جدا ..وما أعذب الكلام على الكلام …

***الشاعر عمر دغرير :

أنتِ

يا أميرة بين الكلمات والمعاني

لماذا اليوم

أرى وجهي يرتدي الأسود دون كلّ الألوان

ولم أسكر بحزن العينين

كما يسكرني الخمرالمعتق في الدنان

تحت ضوء القمر ..

وأبدا ما أرتشفت عسل الشفتين

كما أرتشف الشاي في الفنجان

مع الحبيبة وقت السحرْ ..

ولم أبك لحظة الفراق كما يبكي البشرْ ..

فقط كنت أمشي وحيدا كالمجنون ,

خلف جنازة لا أذكر اسم صاحبها

وإن كان رفيقي طول العمر .

وأحاول أن أمسك الميت من يديه المقطوعتين

ولكنني أكتفي بالنظر …

إذْ يمنعني صمتي الخائف منك..

وتصفعني السهام المدوية

وهي قادمة من عينيك ..

ويأتيني صوتك مثل سيف

يمزق توهاني ..

ويعيد ذاكرتي إلى الدوران

وحتما ستشرق البسمة في شفتيك يا وطني …

***الشاعرة أمال بوحرب :

أنتَ،

تسيرُ في ظلالك

كأنك فقدتَ لونك،

تظنُّ أن الحزنَ وطنْ،

وأن العتمة تنسيكَ النور.

وأنا أبكيك كغيمةٍ أضاعت مطرها،

لكن قلبي يشتعل بوطنٍ لا يموت.

فابتسم،

فالضوء يعرف طريقه إلى شفتيك،

حتى من بين الركام

فأنا التي كتبتكَ في سرّي قصيدة،

وزرعتُ ملامحك في ذاكرة الطين،

ألمسك من بعيدٍ

كما تُلامس القصائدُ ظلّ المعنى.

لا تهرب،

فكل الطرق تؤدّي إليّ،

وكل المنافي تحمل رائحة الوطن

حين تنطق عينيك

 

 

 

 

 

Next Post
فى مثل هذا اليوم19يوليو1956م..بقلم سامح جميل……..

فى مثل هذا اليوم19يوليو1956م..بقلم سامح جميل........

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In