السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

قراءة نقدية سجالية (30): القصيدة الإرسالية بين الحب الروحي والحب الجسدي” 

أغسطس 6, 2025
in أدب
0 0
القصيدة الإرسالية وجدلية العلاقة بين القصيدة والوطن”
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة نقدية سجالية (30):

القصيدة الإرسالية بين الحب الروحي والحب الجسدي”

الجنس الأدبي: إرساليات قصيرة جدا..

العنوان : “وما أعذب الكلام على الكلام”

الإرسالية عدد (30).

الشاعر:عمر دغرير (تونس)

الشاعرة :آمال بوحرب (تونس)

الناقدة:جليلة المازني (تونس).

المقدمة:

إن الإرساليتين القصيرة جدا ليوم 26/ 07/ 2025 تتعلق بسجال بين الشاعر عمر دغرير والشاعرة آمال بوحرب بالقصيدة الارسالية “30”

انها آخر إرسالية بين الشاعرين. هذه الارساليات التي امتدت طوال شهر بمعدل ارسالية كل يوم فكان العدد الجملي ثلاثين إرسالية قد خاضت حول ثلاثة محاور تتعلق ب: المرأة / القصيدة/ الوطن.

انها محاور برز فيها التناغم أحيانا والاختلاف أحيانا أخرى.

كما أن هذه الارساليات القصيرة جدا قد أثبتت منافستها الى أجناس من الأدب الوجيز شعرا وسردا.

أين تكمن عذوبة ” ما أعذب الكلام على الكلام” بالإرساليتين (30)؟

أ – المشترك بين الارساليتين:

– التناص المعجمي.

– مفهوم العشق

ب- المختلف بين القصيدتين الارساليتين:

1- الشاعرة آمال بوحرب والحب الروحي:

على غير عادتها بادرت الشاعرة آمال بوحرب بكل جرأة بالارسالية رقم (30).

فاستهلت قصيدتها باستخدام أسلوب انزياحي دلالي قائم على التشبيه فشبهت الحبيب بالمطر الذي ينهمر قبلات تتواتر كثرة تواتر ماء المطر النقي والطهور فتقول:

وكأنك مطر ينهمر

قبلات منك تغمرني

وشفتاي بفمك تنتصر

بين المطر والقبلات تكمن النقاوة والطهارة مما جعل انهمار القبلات يلاقي استجابة من شفتيها التي تستمتع بها حتى انها تذوب في حالها انتشاء فتقول:

وأذوب أذوب في حالي.

هل هو ذوبان الحب الصوفي والانتشاء حدّ الغفلة عمّا حولها؟

إن بين الذوبان وهيجان المشاعرانتشاء وإقامة على صدر الحبيب وإحساس بالعشق الذي يخترق الجسد .تقول:

وأعود كالبحر قد هاج

والموج ضرام يختمر

ويلفظني التوق على صدرك

فأقيم فيك وأنجزر

و أحس العشق بداخلك

يخترق الجسد وينتظر

ان انهمار القبلات كالمطر يؤجج مشاعرها التي تهيج كالبحر وكالموج والشاعرة قد عبرت عن تأجج مشاعرها باستخدام المعادل الموضوعي عبر صورة شعرية حسية باستخدام معجمية طبيعية بين المطر والبحر.

ان الصورة الشعرية تجعلها تنتشي باستجابته لها عشقا داخليا جسديا.

وفي المقابل تستقبل عشقه بآهات مقدسة من صحف موسى فتقول:

وآهاتي آيات تتلى

من صحف موسى وأعتذر

كأني بالشاعرة تعتذر عن عشقه الجسدي لترتقي به الى العشق الروحي المقدس

مستدعية النص الديني (صحف موسى) لاضفاء القدسية على عشقها الروحي ايمانا منها بالحب النقي والطاهر والخالد خلود صحف موسى.

وبين العشق الجسدي والعشق الروحي ما رأي الشاعر عمر دغرير وما سيكون رده في ارساليته الأخيرة رقم (30)؟؟؟

2- الشاعر عمر دغرير والعشق الثلاثي:

لئن انتصرت الشاعرة آمال بوحرب للحب الروحي فان الشاعر عمر دغرير

يعود ليذكرها في إرساليته بجمالها الجسدي(شعرها/ نظراتها/ همس شفاهها/ قبلاتها..) فيقول:

عبثا أحاول مسك نظراتك الحالمه..

عبثا ألملم شعرك الهائم…

أنا لا أترك أبدا سماءك غائمة..

لكنه موجع بعد التلاقي

همس شفاهك الناعمة..

قبلاتك مثل النسيم.

وكأني بالشاعر يفشل في هذا الحب الجسدي الذي يثيره .

رغم تغنيه بالحب الجسدي واستجابة لدعوتها في إضفاء قدسية على العشق فهو يقف على عبثية محاولاته في التغني بجمالها الجسدي.

ان الشاعر يحوّل التغني بجمالها الجسدي الى ابداعه ويحول الواقع الى متخيل لتصبح القصيدة هي التي تتحدث عن هذا الجمال الجسدي الذي لا يستطيع الانفلات منه فتعبر القصيدة عن مشاعره التي يريد البوح بها .فيقول:

قبلاتك مثل النسيم

اذا هبت على أوتاري النائمة

تلهب الحرف في أعماقي..

ماذا لو لم أكن لقحت قصائدي

ضد كل احتراق؟..

فكأنك حين تلمسني عيناك

سيفا يمزّق خلوة الأشواق..

وكأنك

حين يهجر طيفك أجفاني

حزنا يداهم بؤبؤ الأحداق

وكأنك

حين يغيب الحب أكثر من ثوان

موت بطيء يقتحم مدن العشاق..

ان همسات شفاهها وقبلاتها الناعمة توقظ أوتاره النائمة لتؤجج حرفه تغنيا بجمالها الذي يغمره .

وباستخدام أسلوب انزياحي دلالي قائم على التشبيه وإيقاعي قائم على تكرار أداة التشبيه المصحوب باسمها(كأنك) يسعى الى التنفيس عمّا يشعر به فيتدرج من تشبيه عينيها بالسيف الذي يمزق خلوة أشواقه الى حزن يُداهم عينيه حين يهجره طيفها.

ويختم بالشعور بالموت البطيء حين يغيب الحب ثوان عنه.

وبالتالي فكان ابداعه متنفّسا ليبوح بحبه الجسدي بالقصيدة.( ماذا لو لم تكن تصحبني أوراقي؟..)

وها هو يفصّل حبه الجسدي ليجعله قدَرا لم يخْترْه فيقول:

فأنا ما اخترت

في أي واحدة من عينيك

أسدل أتعابي؟..

وعلى أي مرتفع من جسمك

أحدد أشواقي..

وأرسم دقات قلبي الغزيرة..

وأكثر من ذلك فالشاعر يدعم قَدَريّة حبّه بقدرية ميلاده وموته.

وبالتالي هل أن الشاعر يعتبر قدرية حبه ميلادا وانعدام الحب موتا له

وهل أكثر من أن الحب والقصيدة والوطن هي وجوه لعملة واحدة

فالقصيدة تحتضن حبّه للمرأة وحبه للوطن .فيقول:

وضعت بين الحروف..

وبين النساء أضعت

أعزّ أوقات عمري القصيرة يا وطني.

وفي هذا الاطار فلئن كانت الشاعرة آمال بوحرب تنتصر للحب الروحي فان الشاعر عمر دغرير قد سخر حبه للمرأة والقصيدة والوطن فكان حبا ثلاثي الأقطاب .

سلم القلمان المساجلان حبا روحيا وجسديا قصيدة ووطنا.

بتاريخ06 / 08/ 2025

**الشاعرة أمال بوحرب :

وكأنّك مطر ينهمر

قبلات منك تغمرني

وشفتاي بفمك تنتصر

وأذوب أذوب في حالي

وأعود كالبحر قد هاج

والموج ضرام ٌ يختمرُ

ويلفظني التّوق على صدرك

فأقيم فيك وانجزرُ

وأحس ّ العشق بداخلكَ

يخترق ُ الجسد وينتظرُ

وآهاتي آياتٌ تتلى

من صحف موسى وأعتذر ُ

***الشاعر عمر دغرير :

عبثا أحاول مسك نظراتك الحالمهْ …

عبثا ألملم شعرك الهائم …

أنا لا أترك أبدا سماءك غائمهْ …

لكنه موجع بعد التلاقي

همس شفاهك الناعمهْ …

قبلاتك مثل النسيم

اذا هبت على أوتاري النائمهْ

تلهب الحرف في أعماقي …

ماذا لو لم أكن لقحت قصائدي

ضد كل احتراق ؟…

فكأنك حين تلمسني عيناك

سيفا يمزق خلوة الأشواق …

وكأنك

حين يهجر طيفك أجفاني

حزنا يداهم بؤبؤ الأحداق …

وكأنك

حين يغيب الحب أكثر من ثوان

موتا بطيئا يقتحم مدن العشاق …

ماذا لو لم تكن تصحبني أوراقي ؟…

فأنا ما اخترت

في أي واحدة من عينيك

أسدل أتعابي ؟…

وعلى أي مرتفع من جسمك

أحدد أشواقي …

وأرسم دقات قلبي الغزيرهْ …

أنا ما اخترت تاريخ ميلادي

ولا يهمني مكان موتي كثيرا …

تعودت على نبش التراب …

ورفش الكتاب …

ونقش المنى منذ كنت صغيرا …

وضعت بين الحروف …

وبين النساء أضعت

أعز أوقات عمري القصيرهْ يا وطني …

Next Post
آية السيابي في نادي الرواية الأولى: الكتابة عن الجندر ليست تمرّدًا بل توصيف للواقع

آية السيابي في نادي الرواية الأولى: الكتابة عن الجندر ليست تمرّدًا بل توصيف للواقع

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In