الجمعة, ديسمبر 5, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

المَـعـرِفـة الإنسانيَّة من أبجدية الكتابة المسمارية .. 

أكتوبر 16, 2025
in أدب
0 0
المَـعـرِفـة الإنسانيَّة من أبجدية الكتابة المسمارية .. 
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

المَـعـرِفـة الإنسانيَّة من أبجدية الكتابة المسمارية ..

 

د.علي أحمد جديد

 

كانت سورية القديمة مركزاً حضارياً وتجارياً مزدهراً على مَرِّ العصور ، واستمرت في لعب دور مركزي خلال العصور الوسطى وصولاً إلى العصور الحديثة من خلال حاضِرَتَيّ التجارة والصناعة فيها ، أي دمشق (أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ) وحلب ( أقدم مدينة في التاريخ) وهما لؤلؤتي الاقتصاد السوري منذ القدم وحتى اليوم ، والمنطلق في صناعة مستقبل سورية الحالية ، التي هي الممر الحتمي لكل الحضارات التي عرفها التاريخ الإنساني . وكان السوريون أول مَن جسَّد فكرةَ “تواصل العقول وصنع المستقبل” من خلال كتابة الأبجدية بحروفها المسمارية الفريدة التي يؤكد الباحثون بأنها أول أبجدية معروفة للبشر في التاريخ الإنساني و أُمُّ الأبجديات في العالم ، وهي الأبجدية التي اكشفتها بعثةُ التنقيب الأثري في موقع (أوغاريت) من الساحل السوري عام 1928 علىٰ شكل مجموعة من الرُّقم (الألواح الطينية) بلغ عددها خمسة آلاف لوحاً طينياً تتوزع مضامينها بين القصائد الملحمية وبين النصوص الدينية والأوامر الإدارية والقواعد القانونية والعقود التجارية التي لم تكن معروفةً في التعامل والتداول إلا عند السوريين . وقد استخدَمَت أبجديةُ أوغاريت المسمارية ثلاثين حرفاً بين ساكنٍ ومتحرِّكٍ بدلاً من مئات الرموز التي قامت عليها الكتابات المسمارية الأخرىٰ التي كانت قبلها ، وهو ما جعل الكتابة الأوغاريتية أسهل وأكثر مرونةٍ في إنجاز التعاملات اليومية الإدارية منها والتجارية . وقد فُتِنَ السوريون القدماء بهذه الأبجدية الفريدة والرائعة ، فكتبوا بحروفها كل شيء ، تقريباً ، من يوميات القصور إلىٰ الصلوات والطقوس الدينية ، مروراً بالحسابات وبسجلات المخازن ، علاوةً علىٰ النصوص القانونية والرسائل الدبلوماسية والنتاجات الشعرية والقصصية

وهو ما أشارت إلىٰ بوادره المبكرة الرُّقمُ الطينية المسمارية التي عَثَر عليها الباحثون ضمن آثار ( تل مرديخ ) من مملكتي “إيبلا و ماري” المتنافستين في عصرهما قبل العصر الأوغاريتي بحوالي ألفٍ من الأعوام .

ومن أوغاريت نفسها أيضاً جاءت الألحان والمعزوفات الموسيقية ، وكذلك من مملكة ماري ، حيث تشير نتائج البحوث الأثرية إلىٰ ازدهار الموسيقى السورية القديمة وإلىٰ دورها في حياة المجتمع السوري الذي عرف مبكراً الآلات الوترية والإيقاعية ، مثل القيثارة بأوتارها السبعة ، إضافة إلىٰ نصوص تتحدث عن الهيكل التنظيمي لفرق الموسيقيين في القصر الملكي . وبذلك يكون السوريون ـ في مملكة أوغاريت علىٰ وجه الخصوص ـ قد كتبوا أقدم تدوين موسيقي تمَّ اكتشافه حتىٰ اليوم .

ورغم أن الأبجدية الأوغاريتية لم يُكتَب لها الانتشار علىٰ نطاق جغرافي واسع ، إلا أن مبادئها في التجريد والتبسيط ساعدت علىٰ خلق العديد من أنظمة الكتابات الأخرىٰ التي تم استنباطها منها ، مثل الفينيقية والآرامية السريانية والعربية والعبرية والإغريقية اليونانية واللاتينية . ومن بعد الأوغاريتية جاءت هيمنة الأبجدية الفينيقية ، ثم الآرامية التي أصبحت لغة الإدارة والدبلوماسية في الشرق القديم كله ، وذلك بدءاً من القرن الخامس قبل الميلاد ، واستمرت فعاليتُها في العصر الكلاسيكي اليوناني والروماني ، لتصبح لغةَ التواصل العالمية وتوثيق المراسلات التجارية والدبلوماسية ، من سورية إلىٰ العراق ومصر وتركيا وأوروبا ، وحتىٰ روسيا والصين . وظلت الأوغاريتية اللغة المعتمدة في كثير من المجالات والمعاملات ، وهي التي تحدّث بها السيد المسيح (عليه السلام) ونشر بها رسالة السلام للعالم . ومن الآرامية تولَّدت الأبجدية السريانية التي كان لها تأثيرها البالغ في اللغة العربية كما يتحدث بها السوريون اليوم والتي نقلت بدورها كلماتٍ كثيرةً منها إلىٰ باقي لغات العالم الأخرىٰ .

إلا أن سورية القديمة لم تكن مجردَ أبجدية لغوية للكتابة أو مجرد نتاج موسيقي للاستمتاع وحسب ، وإنما كانت أول حضارةٍ إنسانيةٍ مزدهرة عرفها التاريخ البشري ، وكانت زاخرةً بأنشطتها التجارية والزراعية والعلمية علىٰ اختلاف المجالات . وقد ظهرت في سورية مجتمعات زراعية مبكرة تطورت عبر مراحل متتابعة أعقبت التحول من مرحلة الصيد والالتقاط إلىٰ مرحلة الاستقرار والإنتاج المستدام ثم صناعة الفخار والزجاج وفقاً لنتائج الحفريات الأثرية ، لأنها طوَّرت الجماعات التي سكنت مواقع متعددة من سورية الطبيعية في مطلع الألفية الرابعة قبل الميلاد ، كما طوّرت طرقاً مبتكرةً لقياس وحساب وتبادل فائض الإنتاج الزراعي من خلال سجلات طينية متنوعة ، ماساعد علىٰ خلق التوثيقات قبل ظهور الكتابة المسمارية وتطورها في أشكالها اللاحقة ، وهو ما أسس لبروز اقتصاد العصر البرونزي بكل ما تمخض عنه من منجزات حضارية وإنسانية كانت لها مكانتها العظيمة في تاريخ البشرية . وكان من أبرز التطور الحضاري السوري العام ظهور مملكة (إيبلا) في الألفية الثالثة قبل الميلاد كمركزٍ حضاري و تجاري يصل بين الغرب والشرق . وتطورت فيها اللغة لتواكب احتياجات المجتمع الذي تحول من الرعي والزراعة البسيطة إلىٰ إقامة اقتصاد زراعي وتجاري معقد ، وهو ما تُظهِره الألواحُ المسماريةُ في (إيبلا) لتعكس أهميةَ الدور الذي لعبته سورية في نشوء تفاعلات اقتصادية وتجارية مزدهرة مع مصر والعراق وكثير من مناطق آسيا وافريقيا وأوروبا .

وكان اكتشاف (مملكة إيبلا) أواخر ستينيات القرن الماضي ، في (تل مرديخ) من محافظة إدلب السورية ، حدثاً مهماً في عراقة وأصالة تاريخ سورية الحديث الذي جعلها تحتل مركزاً حضارياً متقدماً في الشرق الأدنىٰ جنباً إلىٰ جنب مع حضارات بلاد الرافدين (بابل) بحضارتها السومرية ، ووادي النيل بأهراماته الخالدة وعصور أُسَرِه الملكية المختلفة .

ومن بعد (إيبلا) كانت (أوغاريت) حلقة الوصل للتجارة الدولية خلال الألفية الثانية قبل الميلاد ، وهو ما جعل سورية مجدداً المكان المثالي لاختراع وتطوير الأبجدية المسمارية المبسطة ، كشاهدٍ علىٰ تأسيس مملكة (اوغاريت) تتمة المقال

 

في الشمال السوري علىٰ ساحل البحر الأبيض المتوسط لتكون حاضرة اقتصادية وثقافية منفتحة ومزدهرة وذات أبجدية إعجازية فريدة ومكتوبة .

ويعود تاريخ الكتابة الأبجدية إلىٰ نظام الكتابة الساكنة المستخدم قديماً للغات السامية في بلاد الشام منذ ما قبل الألفية الثانية ق.م . كما تعود معظم حروف الأبجدية المستخدمة في جميع أنحاء العالم بأصولها إلىٰ الأبجدية الأولية السامية . والأبجدية السينائية الأولية حوالي 2850 ق.م والتي تمّ تطويرها حوالي العام 1580ق.م. في مصر الفرعونية القديمة كلُغَةٍ للعمال والعبيد الناطقين بالسامية الذين كانوا في مصر . وقد تمّ التغيير في النظام الهيروغليفي المعقد المستخدم لكتابة اللغة المصرية القديمة الذي كان يتطلب عدداً كبيراً من الصور التوضيحية ، بعد أن اختاروا عدداً صغيراً من تلك التي يشيع رؤيتها في المحيط المصري لوصف الأصوات ، وذلك علىٰ عكس القيم الدلالية ، للغتين السيريانية و الكنعانية .

كما تأثرت حروف الأبجدية جزئياً بالكتابة الهيراطيقية المصرية الأقدم ، والتي هي رموز مبسطة للهيروغليفية المصرية القديمة . وكانت المصادر المتوفرة في إنجاز هذا البحث المُختَصَر لتاريخ الحروف الأبجدية والتي منها :

– قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي .

– الموسوعة اللاهوتية الأرثوذكسية .

– الموسوعة السوفيتية الكبرى .

– موسوعة سيتين العسكرية .

– الموسوعة اليهودية لبروكهاوس وإيفرون .

وكذلك من خلال موسوعة الكتابة العربية الجنوبية القديمة ، الآرامية ، الفينيقية ، والأبجدية العبرية ، وهي أربعة عناصر أساسية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بعائلة الأبجديات السامية المستخدمة في أوائل الألفية الأولىٰ قبل الميلاد ، والتي أصبحت الأبجدية السامية وأصل أنظمة الكتابة المتعددة عبر الشرق الأوسط وأوروبا وشمال إفريقيا وجنوب آسيا .

ويُميِّز بعضُ المؤلفين المعاصرين بين الأبجديات الساكنة التي هي من الأصل السامي “الكنعاني والفينيقي” والتي تسمىٰ (الأبجد) منذ العام 1996م ، وبين (الأبجديات الحقيقية) بمعناها الضيق ، إذ أن المعيار المميز هو أن الأبجديات الحقيقية تقوم دائماً بتعيين رموز لكلٍّ من الحروف الساكنة والحروف المتحركة علىٰ قدم المساواة ، في حين أن الرموز في الأبجديات الساكنة تشمل الحروف الساكنة فقط . وقد تَستخدِم الأبجدية غير النقية علامات التشكيل أو بعض الرموز لتمثيل حروف العِلّة لأن الأبجدية الحقيقية الأولىٰ ، وهي الأبجدية الآرامية ثم الفينيقية و السريانية ومن بعدها الإغريقية (اليونانية) ، والتي تمّ تكييفها من الأبجدية الفينيقية . ولكن لا يعتقد جميع العلماء واللغويين أن هذا يكفي لتجريد المعنىٰ الأصلي للأبجدية من المعنىٰ الأصلي الذي يحتوي علىٰ أحرف العلّة والحروف الساكنة . فالأبجدية اللاتينية ، والتي هي الأكثر استخداماً اليوم ، مشتقة بدورها من الأبجدية الأترورية والتي هي نفسها مشتقة من الأبجدية المسمارية والسيريانية القديمة و الفينيقية . وبهذا تكون الأبجدية المسمارية (الأوغاريتية) هي أمّ الأبجديات في تاريخ الحضارات الإنسانية .

Next Post
في مثل هذا اليوم 16 اكتوبر1066م..بقلم سامح جميل……..

في مثل هذا اليوم 16 اكتوبر1066م..بقلم سامح جميل........

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In