في مثل هذا اليوم 7 نوفمبر1898م..
الإمبراطور الألماني غليوم الثاني يبدأ زيارة تاريخية إلى دمشق في إطار جولة قام بها في الدولة العثمانية شملت أيضاً القدس وإستانبول.
بدأ الإمبراطور الألماني غليوم الثاني زيارة تاريخية لدمشق في 7 نوفمبر 1898 كجزء من جولته في الدولة العثمانية، والتي شملت أيضاً اسطنبول والقدس. وقد استُقبل استقبالاً حافلاً في دمشق، وشملت زيارته زيارة المسجد الأموي وضريح صلاح الدين الأيوبي، حيث قدم إكليلاً برونزياً وضريحاً رخامياً جديداً. كما أكد خلال خطاب له أن ألمانيا ستظل صديقة للسلطان العثماني وللمسلمين حول العالم، مما مهد الطريق لتحالف عثماني-ألماني
7 نوفمبر 1898: وصول الإمبراطور الألماني غليوم الثاني إلى دمشق عبر القطار.
الاستقبال: استقبله والي دمشق ناظم باشا وآلاف من سكان المدينة في ساحة المرجة.
7 نوفمبر 1898: وصول الإمبراطور الألماني غليوم الثاني إلى دمشق عبر القطار.
الاستقبال: استقبله والي دمشق ناظم باشا وآلاف من سكان المدينة في ساحة المرجة.
زيارة ضريح صلاح الدين: زار الإمبراطور الضريح ووضع إكليلاً برونزياً و«نعشاً رخامياً جديداً».
خطاب رسمي: ألقى خطاباً في عشاء رسمي أكد فيه صداقة ألمانيا الدائمة للمسلمين.
نتائج الزيارة: ساهمت الزيارة في تمتين التحالف بين السلطنة العثمانية وألمانيا، والذي استمر حتى نهاية الحرب العالمية الأولى!!!!!!