فى مثل هذا اليوم 7 ديسمبر1972م..
إيميلدا ماركوس زوجة رئيس الفلبين فرديناند ماركوس تتعرض لعملية اغتيال فاشلة أسفرت عن إصابتها بطعنة في جسدها.
عاشت أسرة ماركوس حياة البذخ حيث سحبت المليارات من الدولارات من ثروة البلاد في فترة حكمه المدعوم من الولايات المتحدة الأميركية.
ـ أما زوجته إيميلدا ماركوس، التي بلغت من التجاوزات خلال فترة حكم زوجها أن أصبحت مشهورة بالبذخ بذاتها وابتكر عنها مصطلح “إميلدية”.
ـ رفعت ضدها العديد من الاتهامات بالكسب غير المشروع، وبعضها لا يزال قيد المحاكمة، وقد رفضت المحكمة معظمها بسبب الافتقار إلى الأدلة.
ـ لا تزال إيميلدا نشطة في السياسة الفلبينية إلى جانب مع اثنين من أطفالها الأربعة، إيمي ماركوس وفرديناند “بونغ بونغ” ماركوس الابن.
ـ تزعم إيميلدا ماركوس أن ثروة فرديناند جاءت من كنز الذهب الذي اكتسبه قبل أن يصبح رئيسا.
ـ عام 1965: انتخب ماركوس رئيسا وارتفع الدَّين الوطني الفلبيني المستغل لتمويل مشاريع التنمية من ملياري دولار في بداية فترة ولايته إلى 26 مليارًا بحلول نهاية عام 1985.
ـ بين عامي 1972 و1981: عانى الآلاف من معارضي فرديناند ماركوس الأب من الاضطهاد خلال فترة الأحكام العرفية وصار اسم الأسرة مرادفا للنهب والحياة الباذخة مع اختفاء مليارات الدولارات من الثروة القومية.!!
Discussion about this post