السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

الحسد مختارات بقلم د علي أحمد جديد سورية

يناير 10, 2023
in مقالات
0 0
الحسد مختارات بقلم د علي أحمد جديد سورية
0
SHARES
6
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مختارات ..
=-=-=-=-=

الحسد ..

د.علي أحمد جديد

” لله دَرُّ الحَسَدِ ما أَعدَلَهْ ، بدأَ بصاحبِهِ فقَتَلَهْ ” .

(الحسد) هو شعور عاطفي بتمني زوال قوةٍ أو إنجازٍ أو مُلكٍ أو ميزةٍ عن شخص آخر والحصول عليها .
و قد يكتفي الشخص الحاسد بالرغبة في زوالها عن الآخرين في حال عجزه عن الحصول عليها .
ويكون الحسد بخلاف الغبطة التي هي تمنّي مثلها من غير حبِّ زوالها عن المغبوط .
وقال الفيلسوف الشهير (بيرتراند راسل) أن الحسد أحد أقوى أسباب التعاسة ، ولا تقتصر التعاسة على الشخص الحاسد بسبب حسده . بل قد تصل إلى الرغبة في إلحاق المصائب بالآخرين . وعلى الرغم بأن الحسد صفة سلبية ، إلا أن (بيرتراند راسل) يؤمن أن الحسد قد يكون صفة ايجابية و القوة الدافعة نحو تطبيق مفهوم الديموقراطية وذلك لتحقيق نظام اجتماعي أكثر عدالةً ومساواة . وقد توصل علماء النفس مؤخراً إلى أن الحسد بشكل عام يقسم إلى قسمين اثنين :
* حسد سلبي ضار
* حسد إيجابي نافع وهو الذي يشكل قوة محفزة إيجابية للتغيير .
وينتشر الاعتقاد بالحسد في ثقافات مجتمعات عدة خصوصاً في المجتمعات القديمة . وعلى الرغم من دخول البشرية القرن الواحد والعشرين ، والتطور التقني الهائل ، إلا أن الاعتقاد بضرر الحسد لا يزال منتشرا في مجتمعات عمدت إلى اتباع تعاليم خاصة، بحثاً عن طرق لتفادي الإصابة بآثار الحسد .
وبينما يُرى أن الحسد وَهْم ، يعتقد آخرون أنه طاقة سلبية تؤثر في الإنسان وفي الاشياء ، بينما يعتبره آخرون حالة نفسية ضارة. وقديماً استخدم الإنسان تعاويذ ورقى وأحجبة كان يعتقد أنها تقيه شرور الحاسد .
والحسد في حقيقته حالة نفسية سلبية تدفع الحاسد إلى التفكير بطريقة المقارنة الكارهة للواقع الذي يعيشه ، فهو يرى أن ما يحصل عليه الآخرون لا يستحقونه، وأن المستحق الأصلي هو نفسه . وعليه فإن ما يصيبه من خير فهو الأفضل ، ولا يرضى بذلك الخير لغيره أبداً . وهذا التفكير ضار جداً لتأثيره الكبير في النفس ، ومساهمته في نمو مشاعر القلق والحقد على الواقع الذي يعيشه الشخص الحاسد ، ويدفع به إلى الغضب والأنانية والكراهية .
وذكرت دراسات نفسية أن من لديه درجة أعلى من المتوسط في حسد الآخرين فإنه يقع في دوّامة التعرّض للأمراض النفسية والاضطرابات الذهنية ، لأنه يستثير في داخله تلك المشاعر السلبية ، ومع مرور الوقت يفقد الحاسد التفاعل في المساهمة ببناء المجتمع فلا يتجه نحو تحقيق أهدافه ، وينشغل بحل مشكلاته الداخلية وبالصراع مع مشاعره السلبية المتولدة في داخله نتيجة طغيان الحسد .
وللحاسد صفات تشير للتعرف عليه ، أهمها النرجسية العالية وحبُّ الذات محبةً زائدة عن المعقول ، والقناعة المبالغ فيها بالنفس ، والثقة غير المبررة بالقدرات رغم القصور في المهارات الاجتماعية والفنية ، فهو لا يستطيع أن ينجح لجهده ولا من خلال أفكاره الذاتية .
وقد بدأت الدراسات تبيّن أن الحاسد يبقى بعيداً – عاطفياً – عن الآخرين ، وينتابه الشعور الدائم بالغربة الاجتماعية والنفسية ، ويكون لديه ميول عدوانية وسلبية ، لإيذاء الغير أو رغبة الإيذاء للغير في حال عجزه عن تنفيذ ذلك ، حيث يفرح بما يصيب المنافس له بالفشل ، ويحزنون لنجاحه . وفي بعض الأحيان يتجه إلى الخداع لتحقيق التفوق و النجاح ولا يرى في ذلك بأساً أو نقيصة أخلاقية أبداً .
ويمكن التعرف إلى الحاسد من خلال سلوكه أو ردود أفعاله نحو نجاحات الغير ، كفلتات اللسان مثلاً ، أو النظرات و الإشارات و الحركات العفوية غير المقصودة والتي يمكن من خلالها التعرف على الشخص الحاسد أو الشخص المحب الذي يتمنى الخير للآخرين .
وهناك علاج للحسد ، وهو يشمل طرفي الحسد . فالحاسد إذا ما أدرك حقيقته ، يتم علاجه عن طريق مساعدته في تغيير مسارات التفكير الخاطئة التي لديه ، ويكون ذلك من خلال جلسات علاجية في الطب النفسي ، أما الشخص المحسود فيتم علاجه بما وراء علم النفس (الباراسيكولوجي) أي العلاج بالطاقة .
أما (الغبطة) فهي شعور عاطفي ايجابي بعكس الحسد ، ويتمنى صاحبها أن يكون له من النعمة ما عند الآخرين ، إلا أنه لا يتمنى زوالها عنهم . بينما الحاسد يسعى لتجريد المحسود ممالديه برويةٍ وهدوء ، وأحياناً بصخبٍ يرافقه عدوان بصور مختلفة .
أما الحسد والغيرة فهما دائرتان متقاطعتان بينهما مساحة مشتركة ، وبنفس الوقت تكون لكل دائرة منهما مساحتها المستقلة عن الدائرة الأخرى . إذْ أن الحسد هو تمني زوال مالدى المحسود عنه من النعم أو الميزات وانتقالها إلى الشخص الحاسد أو الاكتفاء بزوالها فقط عن الشخص المحسود . بينما الغيرة تكون صورة من صور الحسد تتجلى بتمني زوال النعمة عن شخص يكون أفضل حالاً أو ميزة من الشخص الحاسد الذي يعجز عن مجاراة المحسود . وبذلك يكون الوصف النفسي لكلٍ من الحسد والغيرة هو تمني زوال مالدى الآخر واستئثار الحاسد أو الغيور بتملّكها .
وعملياً يكون الحسد غيظٌ وضيق وفي بعض الأحيان يصل إلى العدوانية المكتومة نحو الشخص المحسود . بينما تكون العدوانية في الغيرة واضحة وبارزة ومتقدمة على غيرها من المشاعر السلبية .
ومما تقدم نرى أن الحسد والغيرة ليسا أكثر من آلية نفسية ولاشعورية تغطي مشاعر العجز او النقص بمشاعر معاكسة ومضادة تنشأ في اللاوعي الذاتي وتتأصل في السلوكيات العدائية ، لأن الدراسات النفسية تصف الحسد بأنه تقدير الذات لدى الحاسد من خلتل المقارنة السلبية بالآخر ، وهو مايولّد الاستياء ويسمّم القدرة على استمتاع الشخص الحاسد بامتيازاته الجيدة التي يمتلكها في ذاته ، ويقضي على شعوره بكيانه وعلى شعوره بالامتنان للعديد مما لديه ، لأنه يبقى أسير مقرنة ذاته بالآخرين مقارنة غير طبيعية وتُظهِر له دونيته تجاه الآخرين بكل مرارة ، فتتأثر صحة الحاسد البدنية والنفسية ولا يكون تعافيه إلا من خلال تركيزه على نفسه وامتنانه الدائم لميزاته وامكانياته التي يمتلكها والتي يستطيع ، بالمثابرة ، أن يطوّرها ويتفوق بها .

Next Post
في مثل هذا اليوم 10 يناير49 قبل الميلاد…بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 10 يناير49 قبل الميلاد...بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In