مازلتُ اهواهم.. اطياف الخفاجي ٠٠
عشقي لهم إحتلّ روحي قاصِداً
نغمٌ يُساير مهجتي ومسامعي..
أصفُ الجميلَ حديثهم بتمعّنٍ
ولوصفِهم خضعت جميعُ أصابعي..
ماذا دها لغة التحدث ِ بيننا
أأصابُها وهنٌّ وباتت قاطعي..؟
يتنافر السطر المظاهر مسرِعاً
حتّى بدا حرفي كمثل ِ الراكِعي..
يامن كتبتم في هواكم اسطراً
أنّي عشقت ملامح َ المتمنّعي.
مازلتُ أهوى قربِهم وكسابقِ
مهما بعدنا قد نراهم منبعي.
Discussion about this post