الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم4 مايو1923م..بقلم سامح جميل..

مايو 4, 2023
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم4 مايو1923م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم4 مايو1923م..
ميلاد عاصي الرحباني، موسيقي ومؤلف لبناني.
عَاصِي الرَّحبانِيّ (4 مايو 1923 – 21 يونيو 1986) ، عمِيد ومُؤسّس، مع أَخِيه منصُور الرَّحبانِيّ، عُرفا باسم (الأَخوين رحبانِيّ)، وهُو مُؤلف مُوسيقيّ ومسرحِيّ وشاعر، وهو زوج الفنّانة نهاد حداد المشهورة بفيرُوز.

النّشأة والبِدايات

حفل زفاف عاصي الرحباني وفيروز
وُلدَ عاصِي في 4 أيّار (مايُو) لِلعام 1923 فِي قَرية أَنطلياس (10 كلم شمالاً مِن بيرُوت ،لُبنان)، لأبوين هُما: حنّا الياس الرّحبانِيّ وسعدى صَعب. وكان لِلبيئة الَّتِي نشأَ فِيها دورٌ أساسيٌّ فِي التَّأثِير على نوعِيَّة عطَائِه الفنِّيّ مِن حيث الأفكار والمواضِيع والسِّياقات، حيث كان عاصِي يكبُرُ فِي طُفُولته بيّن البساتِين والمُزارِعِين وما يُمثِّلُونه مِن تناغمٍ إِنسانِيٌّ مع الطَّبِيعة وقِيم العيشِ بِبساطةٍ ورِضى، وبيِّن المدرَسة والكنِيسة وما فِيهُما آنذاك مِن تركِيزٍ لِلقِيم الرُّوحيَّة والثَّقافِيَّة النَّبِيلة. وأَمضَى عاصِي قِسطاً هاماً مِن طُفُولتِه فِي مَقهى الفوارِ ثُمَّ المنيِبيِع فِي (الجَبل) الَّذِي كان يملِكه والِدُه، سمع فِيه قصص وأَخبار المراجِل والقبضايَاتِ الَّتِي كَانت تدور فِي أَروقته، وحَفِظ عاصِي عن جِدَّته غيتّا الَّتِي عاشت مَعهُم قصصاً وأشعاراً مِن المورُوث اللُّبنانِيّ الشّعبَيّ القدِيمِ. وإِلى منطقة الشوير الَّتِي تنحدِر مِنها أَصُوِّل العائِلة، والَّتِي تعلُو فِي اِرتِفاعها الجُغرافِيّ عَن أنطلياس، حيثُ الزُّهور الَّتِي تبتكِرُ حيِّزها الخاصِ بيِّن الصُّخُور والمُنحدِرات الوعِرة والقَاسِية، تصل بينها الينابِيع وجداوِل المِياه، وتتردَّدُ فِي أَرجائِها أَصداء «الذِّئاب»، كبِر عاصِي وفِي بالِه سحرٌ ودهِشةٌ مِن هذا الزَّخم الجِمالِيَّ العفوِيَّ الَّذِي عاشهُ فِي طُفُولتِه وكان جُزءٍ مِن حيَّاتِه اليومِيَّة، فاِنعكس على فنِّه صوتاً وصُورة، ووطناً عرفهُ عاصِي طِفلاً ويافِعاً، ولم يبتكِرهُ مِن الفراغ أَو الوهم كما يعتقِد كثِيرُون مِمَّن عرفُوا لُبنَان مُمزَّقا بِالحواجِز وخُطُوط التَّماس خِلال سنوات الحرب.

لَم يتمكَّن عاصِي فِي مُراهقتِه مِن الانضمام لِجوقة الكنِيسة الَّتِي كان قد أَسَّسها الأَب بُولس الأَشقر الأَنطُونيّ، ولكن شغفهُ وموهِبتهُ دفعانه لِكي يُتابِع دُرُوس المُوسِيقيّ خِلسةً مِن النَّافِذة، إِلَى أَن جَاءت اللَّحظة الَّتِي سيُظهر عاصِي فِيها أَحقِّيَّتُه فِي تعلُّم المُوسِيقيّ، عندما أَجاب على سُؤَّالٍ كان قد وجَّهه الأَب الأَنطُونيّ لِلطَلبة فلم يستطِع أَيٌّ مِنهُم الإِجابة عليه، فتدخل عاصِي من بعيد:«أَنا بِعُرْفِ»، وعندما قدم إِجابته أَثار إِعجاب الأَب الأَنطُونيّ، الَّذِي باشر بِتعلِيمه مُنذ تِلك اللَّحظة ووجد فِيه الموهِبة والتَّفوُّق فِي الدُّرُوسِ على الآخرين، تتلمِذ عاصِي على يد الأَب بُولس لِمُدَّة سِتّ سنوات تعلُّم خِلالها مبادِئ النَّظرَيات المُوسِيقِيَّة والأَلحان الشَّرقِيَّة والكنسِيَّة، ثُمَّ تابع تعلُّم التَّألِيف المُوسِيقِيّ الغربيّ وعُلُومه على يد الأُستاذ بِرتران روبيار.

آلته الموسيقية الأولى كانت الكمان (الكمنجة كمان)، ومن ثم البيانو، تلاههما البزق الذي ألبسه عاصي أثوابًا جديدة وكرّمه بعزف ألحانٍ رئيسيةٍ لمرّاتٍ عديدة، والأهمّ من ذلك، أن البزق هو المحطّة الأولى لألحان عاصي، التي تنتقل فيما بعد من أوتار البزق وأنامل عاصي، إلى أوتار صوت فيروز وروحها المتّحدة والمتماهية مع كل لحظات ومراحل الخلق الجمالي الخاصّة، والرّوحية.

كانت بداياته الفنية وباكورة أعماله ضمن النطاق المحلّي لقريته، أنطلياس، تارة على شكل منشورات أو مجلّة الحرشاية التي كانت تحتوي شعرًا وأخبارًا وقصصًا يكتبها عاصي وحده ثم يوقّعها بمجموعة من الأسماء الوهمية!، وتارة على شكل تمثيليات غير تقليدية وجريئة في مجتمع لا يزال بأطوار الوعي البسيط والناعم، ومن هذه التمثيليات (عذارى الغدير، عرس في ضوء القمر، تاجر حرب)، بدأت العروض في القرية، ثم لاحقاً في مسرح الوست هول، الجامعة الأمريكية في بيروت، وفي الجونيور كولدج آنذاك (التي أصبحت كليّة بيروت الجامعيّة وثُم الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة اليوم) قُدِّمَتْ مسرحية غابة الضّوء.إلا أنه في المراحل الفنية اللاحقة والتي كانت فيروز جزءً أساسيًا فيها لم تُقَدَّم هذه الأعمال ربّما لأنها لم تستوفِ الشروط ومقتضيات النضوج الفني الذي سعى إليه عاصي وحرص عليه تحت اسم الأخوين رحباني.

في العام 1956 كانت انطلاقة مهرجانات بعلبك الدوليّة، والتي اقتصرت في دورتها الأولى على العروض الأجنبية، وفي العام التالي 1957 كانت مشاركة الأخوين رحباني وفيروز هي انطلاقة الليالي اللبنانية في المهرجان، والتي جاءت تحت عنوان الفن الشعبي اللبناني (أيام الحصاد، عادات وتقاليد)، واستعرضت أولى الأعمال مشاهد القطاف والخطبة والعرس، وعندئذٍ تكرّس عُرفٌ وتاريخٌ جديد مع : لبنان يا أخضر حلو.

استطاع عاصي أن يطوّر من صيغة ونوعيّة الأعمال الفنية في الدورات اللاحقة من المهرجان، حين عارض رؤى وتصوّرات إدارة المهرجان آنذاك التي كانت تميل باتجاه تقديم أعمالٍ أكثر التزامًا وميلاً للشكل الفنّي الفلكلوري، وذلك لغايات ترتبط بالنشاط السياحي للمدينة، لكنّ إخلاص عاصي في فنّه كان هو الغاية والاعتبار الوحيد بالنسبة إليه، فاتجه لتطوير وتوسيع إطار الأعمال المسرحية ليُتاح المجال أمام تقديم أعمال قصصيّة، وواجه بذلك لجنة المهرجانات، واستطاع أن يمرّر قصصًا وألحانًا في أعمالٍ خالفت العروض السائدة لأول مرّة، وأصبحت فيما بعد هي المثال والأنموذج الذي يُحتذى به. وعلى الرغم من أن عاصي لم يبتعد كثيرًا في أعماله المسرحية الجديدة عن إطار الحياة في الرّيف، إلا أنه تناول صراع الخير والشّر في القرية، وتدرّج في توسيع الإطار حتى وصل لفكرة الدخول إلى المدينة واكتشاف الكذبة وتعريتها في مسرحية «هالة والملك» التي لعبت فيروز فيها دور البطولة، ثم أضحت المدينة وساحاتها وقصورها وناسها إطارًا مسرحيًا مقبولًا. وفي المسرح السياسي خاض عاصي الحديث عن القانون والحكم والانقلاب والاستبداد والانتخابات والثورة، وبطبيعة الحال؛ فإن التطوّر المتدرّج في المواضيع المسرحية رافقه تطوّر موسيقيّ وغنائي يتناسب مع الفكرة والمشهد. وشهد له بذلك الناقد الفرنسي كلود روستان حين قال :«لقد أصبح للشرق، وللمرّة الأولى في تاريخه، أوبريت صالح للعرض على مسارح باريس وفيينّا وأمريكا».

ومن أبرز الوجوه التي شاركت في هذه الأعمال إلى جانب نصري شمس الدّين : جوزيف ناصيف، جوزيف عازار، إيلي شويري، خليل تابت، وليام حسواني، غيتا داية، سميرة بعقليني، إلهام الرحباني، خانم غلاييني، سهام شمّاس، هدى حدّاد، محمد مرعي، نوال الكك، جورجيت صايغ، ملحم بركات، أنطوان محفوظ، وهم جميعاً من نجوم الفرقة الشعبية اللبنانية، للغناء والرقص والتمثيل، التي تأسست عام 1960. أما الإخراج المسرحي كان لصبري اشريف حتى صيف عام 1972، ثم بعد ذلك تولّاه برج فازليان، باستثناء مسرحية بترا كانت من إخراج عاصي الرّحباني.
في 26 أيلول 1972 أصيب عاصي وبشكل مُفاجئٍ بنزيفٍ حادّ في الجهة اليسرى من دماغه، ونُقِل فورًا إلى المستشفى التي أشرف فيها فريقٌ من الأطباء المختصين على دراسة حالته، وقال الأطباء أن هذا النزيف عادةً ما تتسبّب به العواملُ الوراثية أو التدخين المُفرط أو العمل دون راحة. أبلغ الأطباءُ السيّدة فيروز بخطورة وضعه الصحّي وضرورة إجراء جراحة دماغية عاجلة لإنقاذ حياته من الموت، مع الأخذ بعين الاعتبار سوداويّة الاحتمالات التي ربما تنتج عن الجراحة والتي هي : إصابته بالعمى، الشلل، تلف الدماغ .. أو جميعها معًا!

استُدعي خصيصًا من مونبلييه فرنسا الأستاذ في جامعة الطب، ورئيس قسم جراحة الدماغ والنخاع الشوكي، البروفسور لوغرو، وأجرى له العملية الجراحية، وفوجئ أن الدم المتجمّد بسبب النزيف وصلت سماكته إلى ستة سنتمترات ونصف، كما أن دماغ عاصي كان أكبر حجمًا من أدمغة خمسةٍ وخمسين مريضًا أجرى لهم عمليات مماثلة حول العالم. وصف لوغرو هذه العملية بأنها كانت الأدق والأخطر على الإطلاق بين العمليات التي سبق وأن أجراها، وأن حجم دماغ عاصي هو الذي ساعده على تحمّل وطأة النزيف ومنع بالتالي حصول مضاعفات كانت ستؤدي إلى شلل في سائر أعضائه. استقبل الناس خبر نجاح الجراحة ونجاة عاصي من حالته الصحية الحرجة بفرح كبير، وقُرِعَت الأجراس ورُفِعَت الصلوات بالشكر والسعادة بعد أيامٍ من الترقّب والخوف. وقال البروفسور لوغرو أن مراحل شفاء عاصي ستمتد إلى بضعة شهور!. لكن عاصي كان عصيًّا على المرض، وصنع لنفسه بنفسه معجزةً شفائيّة تعجّب لها الأطباء، فبعد أقل من شهرين خرج من المستشفى يمشي ويردد الكثير من أحاديث الأطباء التي حفظها وهو في الحالة التي من المفترض أنه كان خلالها فاقدًا للوعي.

وفي حادثةٍ أشبه بالمعجزة، وبعد مرور أقلّ من ثلاثة أشهر على أزمته الصحيّة الخطيرة، وبحضور فيروز ومنصور وبعض الأصدقاء، أمسك عاصي بالبزق وانساب منه لحنه الجديد لفيروز «ليالي الشمال الحزينة»، وبدا اللحن حزينًا ونشائديًا، وكان هذا أول لحنٍ يلحّنه عاصي بعد أزمته الصحيّة لمسرحيّة المحطّة التي كان قد كتبها وأنهى جزءً كبيرًا من تلحينها قبل إصابته بالنزيف في دماغه، ليكمل ما بدأه في مسرحيّة المحطّة التي انطلقت عروضها في شباط اللاحق أثناء تواجده في باريس لمتابعة علاجه.

وبعد مرور أقل من أربعة أشهر على حادثة النزيف في دماغه وخضوعه لجراحة قلّما ينجو منها المرضى بصحّة سليمة، كان عاصي قد إستأنف النزول يوميًا إلى مكتبه في شارع بدارو في بيروت، وفي آذار 1973 أي بعد مرور أقل من نصف عام على مرضه، راح يعدّ مفاجأة لفيروز «يا قلبي لا تتعب قلبك»؛ لتفتتح بها مهرجانات بعلبك لذلك العام. تابع عاصي إرشاداته وملاحظاته كلّ ليلة في مكتبه حول «قصيدة حب» وعاد يسيطر ويقبض بيده على كل شيء من الإنتاج حتى الملابس، رأيه في الإخراج، في الرقص، في الضوء، كما كان في السابق، وبقيت موسيقاه محور المهرجان، عدا عن حضوره في كل شاردة وواردة كمؤلّف وملحّن معًا.

رحيله
في أوائل الثمانينيّات أُدخِل عاصي إلى المستشفى لمرّاتٍ عديدة كانت آخرها في العام 1986، حيث دخل في حالة غيبوبة دامت ستّة شهور. تحدّث عاصي في أيامه الأخيرة عن الماورائيات، وخاطب كيانًا أسماه “الكبير”، وقال له : افتحلي افتحلي، قتلني الصّفير، والبحر مالو صوت، دخيلك افتحلي..الكتابة الشعرية عذاب، التأليف الموسيقي عذاب، الحياة عذاب، الموت هو تاج الحياة”.

رحل عاصي يوم السبت 21 حزيران 1986، في يوم عيد الموسيقى، وفي أول أيام الصيف، وفي عيد الأب ورقد في مثواه الأخير في لبنان، لبنان الذي عرفه «أخضر حلو عَ تلال»، وعشقه حتى صار «حكاية القلب وحنين البال»، ولأجل ذلك، بقي طيلة عمره يُقيم في لبنانه رغم سنوات الحرب الأهلية، لم يغادر ولم يهاجر، وعند سؤاله عن سبب بقائه في لبنان أجاب : «كتبتُ عن التعلّق بالأرض والتشبّث بها كيف سأذهب! جوّات نفسي عندي شعور إنّي بكون محمي أكتر لو بقيت بوطني وبضيعتي إنطلياس».

في نفس التاريخ من كلّ عام تمتلئ الصفحات المطبوعة والإلكترونية بالمقالات والقصص والرسائل التي تستذكر عاصي، ويحتفل جمهور السيّدة فيروز سنويًا في «يوم عاصي»، ويستذكرونه بمقولته : «وأعرف أنّي باقٍ ككوكب بعيد يلمع في الصّبح .. كدخانٍ يصعد .. يصعد»!!!

Next Post
في مثل هذا اليوم4 مايو1928م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم4 مايو1928م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

القصيدة والمشاعر بين الواقع والحقيقة للشاعرة سليمة السرايري بقلم الناقدة جليلة المازني
Uncategorized

القصيدة والمشاعر بين الواقع والحقيقة للشاعرة سليمة السرايري بقلم الناقدة جليلة المازني

by الهام عيسى
ديسمبر 17, 2025
2
جزار الإنسانية ثلاثية ق ق ج بقلم الهام عيسى
قصة قصيرة

جزار الإنسانية ثلاثية ق ق ج بقلم الهام عيسى

by الهام عيسى
ديسمبر 17, 2025
2
فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني بمنتدى بنغازى الثقافي الاجتماعي
عربي ودولي

فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني بمنتدى بنغازى الثقافي الاجتماعي

by ريم العبدلي
ديسمبر 16, 2025
6
تحت جسر أمستردام امينة زريق جملة ذراته شاهد على ذاته محمد الهادي الجزيري
قراءات نقدية

تحت جسر أمستردام امينة زريق جملة ذراته شاهد على ذاته محمد الهادي الجزيري

by الهام عيسى
ديسمبر 16, 2025
4
في مثل هذا اليوم 16 ديسمبر 2005م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 16 ديسمبر 2005م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 16, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In