أحببت عراقية،
فعلها قبلى نزار.
صارت فى القلب بين النياط.
هى بلقيسي و ليلتى،
انها قمر ، ظهر شمس ،
و مئات النجمات.
عشقت عيونها ،
صدح الفؤاد آهات.
كيف السبيل إليها ،
اطبع على الخد قبلات.
بلغوها،
إنى لست طامعاً،
إلا أن اذوق الشفاة.
بلغوها،
مهما طال العمر،
بالشوق أت.
ازورها مرة ،
قبل الممات.
ارشف شهد الشفاة،
ثم ادفنونى هناك،
تحت عتبة الباب.
بقلمى كتبت / عونى سيف / القاهرة. ١٧ ابريل ٢٠٢٣
Discussion about this post