أتشتري العزلة حُبًا
و غيرك ينعم بجمع
رفات البشر …
أم تُراك تمنح الحب
عن طِيبَة
وغيرك افتراضي
ينسخ، يحذف
لا ينتظر …
أو أنك تَصنَع المرح
بضحكة، وغيرك يبيع
ماتبقى من ضجر…
أم من سَلَّ سَيْفه
في ظهرك
كمن تسلى بالعواطف
وابتكر…
حملتَ له في
قلبك مودّة
فباعك بحفنة
من صور ..
أم تلك التي صرخت
وجعًا..
قيل “صوتُها عورة”
وبٱية، ينتصر …
والحب كُرَة
تتداوَلُها الأرجل
والحَكَم
ضميرٌ مستتر…
حميدة أحمد ش.







Discussion about this post