نسيم …
منتظر , سفارة على نافذة الأمل
يداعب خيالا , يلامس ستائر الأنس
طارق … من نخب اليقظة ..
توافقت له النبضات طيفا جميلا
لا تزال الخطوات خجلة
رغم أن الأيام حبلى بالبشارات
إلا أن ذلك الشروق لم يأتي بعد …..
ترى كيف وأين ومتى ومن؟
يطرق الباب حقيقة لا خيالا …
بريد منتظر وساع لم يصل ..
والخبر ضمير مستتر …
فأي مبتدأ يرفع الستار ..
وأي دليل لهذا القادم بالجديد …
بقلمي محمود محمد ….







Discussion about this post