السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءة في رواية ميلانين للكاتبة التونسيةفتحية دبش بقلم الناقدة رولا سلوم

مايو 24, 2023
in قراءات نقدية
0 0
قراءة في رواية ميلانين للكاتبة التونسيةفتحية دبش بقلم الناقدة رولا سلوم
0
SHARES
80
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءتي في رواية ( ميلانين ) للكاتبة التونسية ” فتحية دبش ”

ميلانين؛ تلك الصبغيات المسؤولة عن إعطاء الجلد والشعر والعينين لونها.
اللون – إذا- هو ماتحدثت عنه الكاتبة ” فتحية دبش” في روايتها ” ميلانين” .
وللمصادفة المدهشة، أعادني الموضوع إلى عشرين سنة مضت، عندما كتبتُ رسالتي في الماجستير عن ” الموت في أشعار أغربة العرب” ، والأغربة جمع مفرده ” غراب”، والغراب هو الطائر الأسود المعروف، فكانت دراستي لتلك الفئة من الشعراء السود الذين ولدوا لأمهات حبشيات سوداوات البشرة، وعانوا ماعانوه في حياتهم من ذل وفقر وتشرد وظلم وهوان، فكان رفضهم للظلم والقهر من خلال غزواتهم وحروبهم التي شنوها على الأغنياء الموسرين، محاولين بالموت الذود عن كرامتهم المهدورة، وحقهم الضائع، لقد صنعوا من موتهم حياة خالدة ..
والآن في ( ميلانين ) أجدني أقرأ الموضوع ذاته، بقلم كاتبة تونسية جريئة، حمل قلمها صبغيات ثابتة، فيها من القوة والصلابة وحب الحياة الكثير، وفيها من الشاعرية والانسيابية والعذوبة الكثير الكثير أيضا .
فكيف دافعت الكاتبة عن هذا الموضوع في عصرنا الحديث هذا ؟؟
وإذا كان الأغربة قد حملوا سيوفهم، وركبوا أحصنتهم، ووظفوا أشعارهم، للدفاع عن وجودهم وإنسانيتهم فما الذي حملته الكاتبة ” فتحية دبش” لتدافع عن وجودها وانتمائها ؟؟
تناولت الكاتبة في روايتها ” ميلانين ” موضوعات شتى منها : اللون ، اللغة والكتابة ، الغربة والوطن والانتماء، العادات والتقاليد، الفقر والجوع …
ولأنّ الرواية حملت اسم ” ميلانين ” فقد حملت صبغتها القوية بذاتها، بكل ثقلها وامتلائها، ولذلك نجد الرواية تغصّ بمفردات تذكر الكاتبة فيها اللون الأسود ممهوراً بطابع القهر والحزن، أرّقها كثيراً وولّد لديها وسائل دفاع عظيمة لهذا الموضوع ” ميلانين ” القديم الحديث .
تجيب الكاتبة أستاذها في الجامعة لدى سؤالها عن جذورها الأولى ؟ فتجيبه: تونسية . فيتابع أستاذها هل كان أبواك تونسيين؟ وأجدادك ؟
تقول الكاتبة : ” يعيدني سؤاله إلى لوني، وكأنّ سوادي يتعارض وتونسيتي، الكل يعرف تونس العربية المسلمة البيضاء، وهكذا تبدو في الكتب والصور، لا أثر للسود والبربر واليهود على الخارطة السياسية ولا حتى على شاشات التلفزة ” ص٦٦
وتذكر الكاتبة أنّ سمة اللون الأسود وما يُطلق عليها من صفات كالعبيد أو وصفان او شواشين أو عتيق رغم ندرة استخدامها في تونس إلا أنها لاتزال مرقونة على أوراق البعض الثبوتية، حتى أصبح الأمر اعتباديا تصالح الجميع معه .
والطريف في الأمر أنّ الكاتبة اختلقت حكاية توضح فيها اختلاف لونها، من خلال جدها الأول الذي كان صحراويا من أرض السودان وكان أبوه تاجربعير، وقد نسيته القوافل في الجنوب التونسي غرا بعد وفاة أبيه في خلال الرحلة، ثم بقي وترعرع وتزوج إحدى الفتيات ومنهما تبرعمت العائلة ولم يبق سوى لونه متدرجا بيننا كما تقول الكاتبة …ص٦٩
حتى التاريخ المكتوب ” يعمل على وأد ماينام بدفتيه من حكاياتنا الإفريقية السوداء ” ص٦٩
ونلمح في مفردات الكاتبة اللون الأسود تقول : ” أعدّ لنفسي فنجانا من القهوة السوداء، ستكون ليلتي قصيرة جدا ” ص٧٢
وقولها :” بالحقيبة حافظة أوراق سوداء.. ” ص٧٣
وقولها أيضا : ” زحف البياض على شعري ” ص٩١
وعبارتها : ” أندّس بين سماء تسدل حجابها الأسود على أرض تعاند السواد بالأضواء .. ” ص١١
ويتعاظم الألم عندما يصبح اللون رمزا للهوية تقول الكاتبة :” إنها بطاقة تعريف وطنية، فرنسية، مجرد ورقة مادام لسنا فرنسيين، لأننا لانملك المواصفات الصحيحة، اللون عندهم هو الهوية، ونحن هنا عرب أو سود تجترنا البطالة وتسلمنا لاجترار الوقت والمرارت . حتى الموت جعلوا له ثمناً ” ص١٥٢
هذا ما ذكرته الكاتبة عن اللون الأسود، وذلك التمييز العنصري البغيض الذي كانت له جذوره القديمة ولازالت إلى وقتنا الحالي.. وإذا كان عنترة العبسي في العصر الجاهلي قد حُرم من أبسط حقوقه الإنسانية في العيش والحب والكرامة والحرية، فإنّ حال الأفراد ذوي البشرة الداكنة اليوم ليسوا بأفضل حال أبدا.. إنهم منبوذون، وهم موضع شك وريبة وخوف، حتى إبداعاتهم لاتجيز لهم أن يتساووا مع غيرهم الذين – ربما – هم أقل شأناً منهم .
للكلام بقية ….
رولا علي سلوم

Next Post
مااجملك بقلم الشاعرة نزهة المثلوثي تونس

مااجملك بقلم الشاعرة نزهة المثلوثي تونس

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In