كيف يا راعوث.
عوني سيف/ القاهرة.
كيف يا راعوث
كانت خلجات نفسك؟
حياة هادئة ،
زوجك و بيتك.
ارض هي ارضك.
امك، ابيك !
صديقات السمر.
سنوات اللهو معهم فى الصغر ،
عصر الزيتون،
غزل الكتان فى الكبر.
يا لها من فاجعة ،
موت الوليف ،
أشئ يعوضه سوي الاهل؟
ماذا جال بخاطرك ؟
كيف إتخذتِ،قرارا ؟
من أين الامل؟
أتتركين الأهل و الدار ؟
قوية ، أنتِ !
فى التخلي،
حتى الآلهة تركتِ .
أنعمة هي، أم الوفاء ؟
أم ترتيب من رب السماء ؟
لكي يأتي
داوود ،
و المملكة العتيقة.
و يمتد نسل ملكي،
حتي تولٌد الحقيقة.
Discussion about this post