السبت, ديسمبر 20, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم4 يوليو 1715م..بقلم سامح جميل……..

يوليو 4, 2023
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم4 يوليو 1715م..بقلم سامح جميل……..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم4 يوليو 1715م..
ميلاد كريستيان فورشتيغوت غيلرت، أديب ألماني.
كرستيان فورشتيجوت جيلرت (بالألمانية: Christian Fürchtegott Gellert) أديب ألماني وفيلسوف أخلاقي من عصر التنوير ولد في 4 يوليو 1715 في هاينيشن – ومات في 13 ديسمبر 1769 في لايبزج كان أثناء حياته يعتبر إلى جانب كريستيان فيلكس فايسه أكثر الكتاب الألمان في عدد قرائهم.

نشأ جيلرت الابن الخامس بين ثلاث عشرة من الأبناء للقسيس كريستيان جيلرت (1671 – 1747) والأم يوهانا سالومه جيلرت (مولودة بلقب شوتس 1681 – 1759) ونشأ في ظروف فقيرة في هاينيشن في زاكسن. ورغم ذلك الفقر فقد استطاع أن يلتحق في سنة 1729 بمدرسة سانت أفرا الأميرية في مايسن. كان أخوه الأكبر كريستليب إيرجوت جيلرت متخصصا في علم المعادن والتعدين.

درس اللاهوت والتاريخ والأدب والفلسفة في جامعة لايبزج بين عامي 1934 و 1938 ثم توقف عن الدراسة بسبب قلة ماله. ثم عمل واعظا ثم مدرسا منزليا لدي أسرة الأمير فون لوتيشاو بالقرب من دريسدن.

نشرأولى قصائده وهي بعنوان «أودة إلى مروج اليوم في روسيا». وهي من شعر المناسبات.

وكان من كتاب صحيفة «مقالات جديدة في الاستمتاع بالعقل والفكاهة» التي كانت تصدر في بريمن، كما أنه اقترب حينذاك من دائرة جوتشد.

واطلع في تلك الفترة على الأدبين الفرنسي والإنجليزي. كذلك شارك في ترجمة موسوعة Bayles التي هاجمها يوهان كريستوف جوتشد. استطاع أن ينهى دراسته في سنة 1744 برسالة دكتوراه حول نظرية وتاريخ الفابولا.

كانت صحته معتلة لفترة طويلة، وكان مريضا بمرض الهيبوكندريا (توهم وجود مرض غير موجود). ورغم أن جيلرت كان يريد ان يصبح قسيسا إلا أنه وجد في الأدب إمكانية ان يصبح معلما. وقد تعرف وهو ما زال طالبا في مايسن على جوتليب فيلهلم رابينر الذي سيصبح كاتبا ساخرا فيما بعد، وتعرف وهو في الجامعة في لايبزج على الأخوين شليجل والشاعر جلايم. واستمرت صداقته بهم طيلة حياته، وكانوا رفقاء له في أعماله العلمية والأدبية.

في عام 1745 بدأ إلقاء محاضرات في لايبزج حول الشعر والفصاحة والأخلاق. وفي عام 1751 عين أستاذا غير دائم في مادة الفلسفة وظل يعمل من حينها أستاذا جامعيا.

وخلال حرب السبعة أعوام تناول تجاربه الحالمة في كتابه «أغاني وأودات دينية» 1757. ولم تستطع فترات الاستجمام والنزهات إلى برلين وكارلسباد ودريسدن تحسين حالته الصحية والنفسية. وفي عام 1761 رفض بسبب سوء صحته كرسيا دائما لتدريس الفلسفة. وقد لاقت محاضراته حول الأخلاق اهتماما كبيرا من معاصريه. وكانت من الأشياء المشهورة في الجامعة، وكانت القاعة التي يلقي فيها محاضراته مليئة عن آخرها.

وكان جوته من بين المستمعين له. وقال: «التمجيد والحب اللذان كان يتمتع بهما من جانب الشبان يفوقان التصور، وكنت أحضر له واستمعت له وأنا في قمة السعادة. كان ضئيل الجسم ممشوقا غير نحيل، رقيقا حزين العينين ذي جبين جميل، وفم دقيق ووجه بيضاوي مستحسن: فكان فيه كل شيء جعله مستلطفا ومحبوبا لدى الحاضرين له. وكان حرصه ضروريا، فهو يقضي كل يومه في أن يكون الناس الذيين يفكرون في الاقتراب منه، يستمعون له ويسعدون بحديثه». كما أنه وصف تعاليمه الأخلاقية في كتابه الشهير «الأدب والحقيقة» بأنها «أساس للثقافة الأخلاقية الألمانية».

وكان جيلرت حلقة وصل بين عصر التنوير وعصر الحساسية الذي تلاه، وكان المواطن المثالي حسب رأيه هو الذي يجمع بين التنوير والحساسية في شخصيته. وتمثل قيم الحب والصداقة والتعاطف مرتبطة بالعقل بالنسبة لجيلرت الأسس الثابتة للحياة البشرية.

وظل جيلرت بقية حياته في لايبزج وكرس سنواته الأخيرة بعد عام 1951 لمجاله التعليمي في الجامعة وكان يكتب نادرا. ولم يعد يملك جيلرت ما يقوله للجيل الجديد. ويبقى تأثيره كحلقة وصل بين عصرين وككاتب شعبي وممهد للكلاسيكية موضع خلاف حتى يومنا هذا.

توفي في 13 ديسمبر 1769 في لايبزج وكان لاهوتيا وفيلسوفا وأديبا، كما أنه ما زال معروفا في أيامنا تلك من خلال الكتب المدرسية باعتباره كاتب فابولات. وكان واحدا من أكثر الكتاب المقروئين في عصره والمؤثرين على معاصريه.

وتم دفنه مع أخيه فريدريش ليبريشت كبير مفوض البريد (10 نوفمبر 1711 – 8 يناير 1770) والذي توفي بعد شهر واحد فقط من وفاة اخيه، في مقبرة يوهانيس القديمة في لايبزج. وفي عام 1900 تم نقل رفات كلا الأخوين إلى مدفن كنيسة يوهانيس. وبعد التدمير الذي حدث في الحرب العالمية الثانية نقلا في عام 1949 إلى كنيسة الجامعة. وبعد تفجيرها في عام 1968 وجدوا مثواهما الأخير في مقبرة لايبزج الجنوبية.!!

ميلاد كريستيان فورشتيغوت غيلرت، أديب ألماني.
كرستيان فورشتيجوت جيلرت (بالألمانية: Christian Fürchtegott Gellert) أديب ألماني وفيلسوف أخلاقي من عصر التنوير ولد في 4 يوليو 1715 في هاينيشن – ومات في 13 ديسمبر 1769 في لايبزج كان أثناء حياته يعتبر إلى جانب كريستيان فيلكس فايسه أكثر الكتاب الألمان في عدد قرائهم.

نشأ جيلرت الابن الخامس بين ثلاث عشرة من الأبناء للقسيس كريستيان جيلرت (1671 – 1747) والأم يوهانا سالومه جيلرت (مولودة بلقب شوتس 1681 – 1759) ونشأ في ظروف فقيرة في هاينيشن في زاكسن. ورغم ذلك الفقر فقد استطاع أن يلتحق في سنة 1729 بمدرسة سانت أفرا الأميرية في مايسن. كان أخوه الأكبر كريستليب إيرجوت جيلرت متخصصا في علم المعادن والتعدين.

درس اللاهوت والتاريخ والأدب والفلسفة في جامعة لايبزج بين عامي 1934 و 1938 ثم توقف عن الدراسة بسبب قلة ماله. ثم عمل واعظا ثم مدرسا منزليا لدي أسرة الأمير فون لوتيشاو بالقرب من دريسدن.

نشرأولى قصائده وهي بعنوان «أودة إلى مروج اليوم في روسيا». وهي من شعر المناسبات.

وكان من كتاب صحيفة «مقالات جديدة في الاستمتاع بالعقل والفكاهة» التي كانت تصدر في بريمن، كما أنه اقترب حينذاك من دائرة جوتشد.

واطلع في تلك الفترة على الأدبين الفرنسي والإنجليزي. كذلك شارك في ترجمة موسوعة Bayles التي هاجمها يوهان كريستوف جوتشد. استطاع أن ينهى دراسته في سنة 1744 برسالة دكتوراه حول نظرية وتاريخ الفابولا.

كانت صحته معتلة لفترة طويلة، وكان مريضا بمرض الهيبوكندريا (توهم وجود مرض غير موجود). ورغم أن جيلرت كان يريد ان يصبح قسيسا إلا أنه وجد في الأدب إمكانية ان يصبح معلما. وقد تعرف وهو ما زال طالبا في مايسن على جوتليب فيلهلم رابينر الذي سيصبح كاتبا ساخرا فيما بعد، وتعرف وهو في الجامعة في لايبزج على الأخوين شليجل والشاعر جلايم. واستمرت صداقته بهم طيلة حياته، وكانوا رفقاء له في أعماله العلمية والأدبية.

في عام 1745 بدأ إلقاء محاضرات في لايبزج حول الشعر والفصاحة والأخلاق. وفي عام 1751 عين أستاذا غير دائم في مادة الفلسفة وظل يعمل من حينها أستاذا جامعيا.

وخلال حرب السبعة أعوام تناول تجاربه الحالمة في كتابه «أغاني وأودات دينية» 1757. ولم تستطع فترات الاستجمام والنزهات إلى برلين وكارلسباد ودريسدن تحسين حالته الصحية والنفسية. وفي عام 1761 رفض بسبب سوء صحته كرسيا دائما لتدريس الفلسفة. وقد لاقت محاضراته حول الأخلاق اهتماما كبيرا من معاصريه. وكانت من الأشياء المشهورة في الجامعة، وكانت القاعة التي يلقي فيها محاضراته مليئة عن آخرها.

وكان جوته من بين المستمعين له. وقال: «التمجيد والحب اللذان كان يتمتع بهما من جانب الشبان يفوقان التصور، وكنت أحضر له واستمعت له وأنا في قمة السعادة. كان ضئيل الجسم ممشوقا غير نحيل، رقيقا حزين العينين ذي جبين جميل، وفم دقيق ووجه بيضاوي مستحسن: فكان فيه كل شيء جعله مستلطفا ومحبوبا لدى الحاضرين له. وكان حرصه ضروريا، فهو يقضي كل يومه في أن يكون الناس الذيين يفكرون في الاقتراب منه، يستمعون له ويسعدون بحديثه». كما أنه وصف تعاليمه الأخلاقية في كتابه الشهير «الأدب والحقيقة» بأنها «أساس للثقافة الأخلاقية الألمانية».

وكان جيلرت حلقة وصل بين عصر التنوير وعصر الحساسية الذي تلاه، وكان المواطن المثالي حسب رأيه هو الذي يجمع بين التنوير والحساسية في شخصيته. وتمثل قيم الحب والصداقة والتعاطف مرتبطة بالعقل بالنسبة لجيلرت الأسس الثابتة للحياة البشرية.

وظل جيلرت بقية حياته في لايبزج وكرس سنواته الأخيرة بعد عام 1951 لمجاله التعليمي في الجامعة وكان يكتب نادرا. ولم يعد يملك جيلرت ما يقوله للجيل الجديد. ويبقى تأثيره كحلقة وصل بين عصرين وككاتب شعبي وممهد للكلاسيكية موضع خلاف حتى يومنا هذا.

توفي في 13 ديسمبر 1769 في لايبزج وكان لاهوتيا وفيلسوفا وأديبا، كما أنه ما زال معروفا في أيامنا تلك من خلال الكتب المدرسية باعتباره كاتب فابولات. وكان واحدا من أكثر الكتاب المقروئين في عصره والمؤثرين على معاصريه.

وتم دفنه مع أخيه فريدريش ليبريشت كبير مفوض البريد (10 نوفمبر 1711 – 8 يناير 1770) والذي توفي بعد شهر واحد فقط من وفاة اخيه، في مقبرة يوهانيس القديمة في لايبزج. وفي عام 1900 تم نقل رفات كلا الأخوين إلى مدفن كنيسة يوهانيس. وبعد التدمير الذي حدث في الحرب العالمية الثانية نقلا في عام 1949 إلى كنيسة الجامعة. وبعد تفجيرها في عام 1968 وجدوا مثواهما الأخير في مقبرة لايبزج الجنوبية.!!

Next Post
في مثل هذا اليوم4 يوليو 1790م..بقلم سامح جميل…

في مثل هذا اليوم4 يوليو 1790م..بقلم سامح جميل...

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر
عربي ودولي

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر

by ريم العبدلي
ديسمبر 20, 2025
11
منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
11
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In