الخميس, ديسمبر 18, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءات في النصوص الفائزة في مسابقة القصة القصيرة جدا في سورية الجزء الثاني

يوليو 19, 2023
in قراءات نقدية
0 0
رابطة القصة القصيرة في سورية تنشر اسماء المشاركين في المسابقة الدورية السادسة لعام2023بعد إعلان النتائج
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الجزء الثاني من قراءات في النصوص الفائزة 2 – دوَّامة – مرح صالح
اِتَّسعَتْ دائرةُ الشكِّ؛ ارتدتنِي راحةُ البالِ..
تقاطعَتْ التُهمُ؛ انكمشَتْ المتاهاتُ،
حَشرنِي إصبعٌ في عمقِ الزاويةِ.

إن مصطلح الحشر في الزاوية يستخدم كثيرا في السياسة للدلالة على التضييق والعزل لإخضاع الآخر.
ومما قبل أيضا:
«إن حشر الناس في الزاوية الأخيرة لم يكن صحيحاً، ففي هذه الحالات يمكن أن تكبر أسنانهم وأظافرهم»
(عندما تحشر قطاً في الزاوية فحتماً سيُهاجمك)
تأتي ألفاظ: دوامة، الشك، التقاطع ، الانكماش المتاهات للدلالة على حالة التخبط والاضطراب.
ومايقابلها من حالة اليقين وراحة البال من الطرف الآخر الذي يحسب نفسه بعيدا عن الدوامة، وبالعودة للعنوان فالدوامة هي حركة لولبية تجذب الاشياء إليها بقوة.
الطرف السارد الذي يحمل ربما عقيدة واضحة لاتهتز، جاء في المتن: ارتدتني راحة البال ولم تأتي ارتديت راحة البال لأن في الأولى حالة حلول المطلق في النسبي والثانية هو ارتداء ثوب قد لايكون له، لذلك نستنتج أن الشخصية صاحبة حق ولا ترتدي راحة البال مخادعة، وهذا مايجعل الطرف الآخر الذي يحس بالاضطراب والشك يقحمه في قضيته محاولا التهرب وإبعادا للتهم التي تطاله وتلك ضريبة القرب من الدوامة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2 – هَلاَك – أسامة محمد علي
عَزَّ الغيث؛ تيبست الْأَنْهَار.. جفْت حُلُوقهم، نَعَقَتْ اَلْغِرْبَان، أغْلقَتْ دُونهُم أَبْوَابُ اَلْهِجْرَة؛ طَارَدَهُم الضَّيَاع، اِسْتَسْلَمُوا لِلْمَصِير؛ جَاءَتْهُم البشري.. حِين تهلِّلُوا فَرَحًا؛ أَبْصَرُوا شر منتظر.. اَلدَّجَّال.

حين تشتد الأوضاع وتعتقد أن الخير قد يأتيك من وراء الحدود، تتفاجئ به في عقر دارك شرا مستطيرا .قصة في رأيي تحتاج تكثيفا أكثر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3 – عناد – سعدالله نعمة
فتحت باب منزلي ، رفض ظلي الدخول ، دهسته سيارة عابرة .

الظل وما أدراك مالظل.
العناد هو المكابرة والمعارضة، الشخصية تهم بالدخول لبيتها، لكن ظلها يرفض، ماالسبب ياترى؟ هل المنزل لا يليق به أو لم يعد يليق به، والمنزل دلالة الاستقرار والأمان، وربما القيد، فهل عاند الظل لواحدة من تلك الاعتبارات أي أنه يرفص الاستقرار والأمان ومواصلة حياة التشرد، أم يريد العيش حرا ومن ثم عدم الرغبة في السجن بين أربعة جدران، تتعدد التأويلات لعدم وجود إشارات.
ثم تأتي القفلة ربما لتجيب وتصب في واحدة منها، فالظل المعاند دهسته سيارة عابرة، مات برصاصة طائشة، ميتة ربما لاتليق به.
تلك المبادئ التي تتربى فينا تموت في لحظة نتمادى في التصور بأنه لن يسعها مكان ونكتفي بالأحلام الزائفة بدل قولبتها في مشروع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3- اِنْتِفَاء – محم ولد الطيب
دَلَفَتْ إِلَى اَلْمَاضِي، فَتَّشَتْ عَنْ سَلْوَى؛ تَلَطَّخَتْ ذِكْرَيَاتِي، وَيَوْم عَزَمَتْ عَلَى صَقْلِهَا؛ تَلَاشَتْ مَلَامِحَهَا تَحْتَ نَزِيفِ اَلْحُرُوفِ.

ليس أشد إيلاما من أن يبحث الواحد في ماضيه ما يفرحه ويذهب عنه حزن الغربة، فلايجد غير ذكريات باهتة ذهب بهاؤها، وكل محاولة لتلميعها هو غوص عميق في ألم قد يفوق ما هو عليه.
هو بكاء على الأطلال، لشخص منفي عن وطنه أو عن واقعه يجد نفسه منفيا عن ماضيه أيضا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3- قصف – عادل عبده بشر
كانوا سِتّة يلعبون الغُمَّيْضَة، دَفنَ أصغرهم رأسه في الجِدَار، وبدأ العَدَّ..
تفرقع المكان..
بعد أربعين ظُلمة فتح عينيه، تَلَفَّت بِاسْتِغْرَابٍ، أَطَلَّ من النافذة..
من بعيد لوَّحَت له شواهد القبور بخمس أصابع مبتورة..

تعلمنا ونحن صغار قصة العنزة والجديان السبعة، وكيف يختبئ الجدي الصغير لينجو
من أنياب الذئب الشرير، لكن ليست القصص تنتهي نهاية سعيدة.
الاختباء اللعبة يصبح إختفاء واقعا وأبديا، أجاد الكاتب استثمار تيمة التخفي في لعبة الغميضة وربطة بالموت.
نص جاء ليتحدث مرة أخرى عن ويلات الحرب، التي لطالما ذهب ضحيتها أطفال همهم الوحيد أنهم ولدوا في وطن رفض الكبار وجودهم وهم لم يختاروه كما لم يستأذنوا حين قرر أحدهم أن رحلتهم لن تطول أكثر من عملية عد في لعبة غميضة.
لا أعلم إن كان لرقم ستة دلالة معينة، لكن لو كنت صاحب النص لجعلتها خمسة وتغيير القفلة بحيث تكون: تفحص يده فلم يجد غير إصبع واحد ويبقى رأيا شخصيا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3- حدث في – ماجدة قلفة
سترَ عورتهُ بورقةٍ ، صفّقوا له مبهورين، أحدثَ صيحةً بعالمِ الأزياءِ.

هل هي صرخة في وجه الواقع المر الذي بتنا نعيشه أو استشراف لما سيحدث؟
أضحت القيم الخلقية في مهب الريح ومحط سخرية، وكل شاذ مهلل له ينال الثناء ويحاط بالاهتمام، فالأشياء التي نراها اليوم غريبة ستصبح غدا جد مألوفة بل مرغوبة.
وذلك الذي يرتكب الخطايا علنا يرى بعين الرضا ويتخذ قدوة وتلك بداية النهاية.
ـــــــــــ

Next Post
رابطة القصة القصيرة في سورية تنشر اسماء المشاركين في المسابقة الدورية السادسة لعام2023بعد إعلان النتائج

قراءة في قصص أوائل المسابقة الدورية السادسة للقصة القصيرة جدا في سورية

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1946م..بقلم سامح جكيل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1946م..بقلم سامح جكيل..

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In