الخميس, يونيو 19, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 26 فبراير 1618م..بقلم سامح جميل..

فبراير 26, 2025
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم 26 فبراير 1618م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم 26 فبراير 1618م..

الانكشارية من التركية العثمانية يڭيچرى، تعني: “الجنود الجدد”) هي قوات مشاة و فرسان من النخبة بالجيش العثماني، و كان جيش الانكشارية جيش الدولة الرسمي حتى إلغائه في عام 1826م على يد السلطان العثماني محمود الثاني. شكل الانكشارية الحرس الخاص للسلطان العثماني، تأسست قوات الانكشارية في عهد السلطان مراد الأول (1362-1389) وكان للانشكارية تنظيم خاص بهم ، بثكناتهم العسكرية وشاراتهم ورتبهم وامتيازاتهم، وكانوا أقوى فرق الجيش العثماني وأكثرها نفوذاً. وكان أفراد الانكشارية من أسرى الحروب من الغلمان الذين يتم فصلهم عن ذويهم وأصولهم، ويتم تربيتهم تربية إسلامية، على أن يكون السلطان والدهم الروحي، وأن تكون الحرب صنعتهم الوحيدة.
الانكشارية تعد من أقوى الجيوش الأوربية والعالمية فعندما حاولت إسبانيا احتلال هولندا فطلب ملك هولندا وقتها المساعدة من السلطان سليمان القانوني فأرسل له أربعين بدلة من لباس الجيش الإنكشاري ليلبسها الجنود الهولنديون في المعركة وعندما شاهدها الأسبان ظنوا أن العثمانيين يحاربون بجانب الهولنديين فتوقفت اعتداءاتهم ثلاثين عاما.
مصطفى الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني بن محمد الفاتح بن مراد الثاني بن محمد الأول جلبي بن بايزيد الأول بن مراد الأول بن أورخان غازي بن عثمان بن أرطغل (1591م – 20 يناير 1639م). وهو السلطان الخامس عشر والسابع عشر العثمانى وتولى حكم الدولة العثمانية مرتيين الأولى (1617-1618) والثانية (1622 – 1623). لم يقم أخوه السلطان أحمد الأول بإعدامه عند توليه الحكم كما فعل أسلافه وسمح له ولأمه بالعيش في السراي القديم. ونتيجة لتغيير أحمد لقانون الوراثة بحيث يكون أكبر أفراد السلالة العثمانية سناً هو الأحق بالعرش؛ فقد فتح هذا الباب لمصطفى لتولي السلطنة بدلاً من أبناء أخيه لأول مرة في تاريخ الدولة.
تسببت وفاة السلطان أحمد في معضلة لم تشهدها الإمبراطورية العثمانية. وكان العديد من الأمراء مؤهلين للوصول إلى العرش وجميعهم عاشوا في قصر توبكابي.
ولكن قرار السلطان أحمد بعدم قتل أخيه مصطفى وتركه ليعيش، جعل لأول مرة عرش الدولة ينتقل من الأخ إلى الأخ بدلاً من انتقاله من الأب إلى الابن.
جلس السلطان مصطفى بعد وفاة أخيه السلطان أحمد الأول على العرش لمدة 3 أشهر فقط، ولأنه كان مختلا غير قادر على إدارة شؤون الدولة فقد اتفق العلماء على عزله وتنصيب ابن أخيه عثمان الثاني.
سلطنته الثانية
بعد عزل السلطان عثمان وإعدامه من قبل الانكشارية، جرى إعادة تعيين مصطفى سلطاناً مرة أخرى. كانت الانكشارية تقف وراء ذلك لسببين: الأول أن تطمئن أن الدولة بيد سلطان ضعيف مما يتيح لها تحقيق مآربها والسيطرة على الدولة. والثاني أنها تعلم بجنونه فما يلبث أن يعزله العلماء ويعينوا سلطاناً آخر وبذلك يتحقق لهم الحصول على إكراميتي جلوس التي يعطيها كل سلطان عند تولي الحكم للجيش. بقي السلطان مصطفى في الحكم هذه المرة ما يقارب السنة و 4 أشهر وكان لا يزال مختلاً. كان يسير في ردهات القصر ينادي ابن أخيه المقتول عثمان ويندبه. لم يكن العلماء راضين على بقائه خصوصاً وأن والدته عالمة سلطان كانت هي التي تدير البلاد من وراء الستار، بالإضافة لقيام كوسم سلطان والدة ولي العهد مراد الرابع بتحريض الباشوات على عزله وتولية ابنها. تم عزل السلطان مصطفى بعد وعد لأمه بإبقائه حياً، حيث أقيم بجناح مخصص له في قصر طوب كابي حتى وفاته 1639م.
عثمان الثاني هو السلطان السادس عشر من سلاطين آل عثمان والابن البكر للسلطان أحمد الأول. اعتلى عرش السلطنة بعد أن عُزل عمه السلطان مصطفى الأول في (1618 – 1622) وعاش (3 نوفمبر 1604 – 20 مارس/ مايو 1622)، وبعد قتله خلفه عمه مصطفى الأول. وهو شقيق كلٍّ من السلطان مراد الرابع والسلطان إبراهيم الأول. يُعد أول سلطان عثماني يموت مقتولاً نتيجة ثورة داخلية ومن كان قبله من السلاطين ماتوا إما لأسباب طبيعية أو قتلوا في معارك.
بعد وفاة والده السلطان أحمد الأول كان من المفترض أن يتولى عثمان الحكم باعتباره أكبر أولاده، إقترح قائم مقام الوزارة الوزير صوفو محمد باشا (بتحريض من عالمة سلطان أم الأمير مصطفى وكوسيم سلطان زوجة السلطان أحمد) على شيخ الإسلام أسعد أفندي تولية مصطفى عم عثمان، وافق شيخ الإسلام باعتبار مصطفى الأكبر سناً. لم يلبث السلطان مصطفى كثيراً إذ تبين أنه غير قادر على تحمل أعباء الحكم. أصدر شيخ الإسلام فتوى بعزل السلطان مصطفى وتولية السلطان عثمان بدلاً منه.
كانت ردة فعل السلطان عثمان قاسية على من حرموه حقه في السلطنة، وكان مما أصدره تقليل صلاحيات المفتي وإعطاء معظم صلاحياته لمعلمه لالا عمر أفندي.
إعلان الحرب على بولونيا
تدخلت دولة بولونيا (بولندا حاليا) في شؤون إمارة البغدان “حالياً مولدوفا” وقدمت الدعم للقوزاق في هجماتهم على الأراضي العثمانية. مما دفع بالسلطان عثمان إلى تجهيز حملة لقهر تلك الدولة وضمها لأملاكه. وكان مما عزز توجهه ذلك رغبته في الوصول لبحر البلطيق وتطويق عدوته النمسا من الشرق والجنوب. وقرر السلطان أن يقود الحملة بنفسه، ويٌذكر أن هذه الحملة هي الأولى لسلطان عثماني منذ 1596 والثانية منذ وفاة سليمان القانوني.
تقدمت الجيوش العثمانية حتى وصلت حصن خوتين في عمق الأراضي البولونية. هاجمت القوات العثمانية الحصن عدة مرات لكنها لم تنجح في اقتحامه. وفي النهاية جنحت الدولة العثمانية إلى المفاوضات، وأسفرت عن موافقة بولونيا على وقف دعمها لهجمات القوزاق ووقف تدخلها في شئون البغدان والسماح للقوات العثمانية بالمرور في الأراضي البولونية في حالة الحرب مع أي دولة أوروبية لكن دون حدوث أي تخريبات منها. ورغم أن الشروط موائمة للعثمانية لكن الهدف الأساسي للسلطان بضم بولونيا لم يتحقق. ألقى السلطان بكامل اللوم على قوات الإنكشارية واتهمهم بالتقاعس في واجباتهم، ووصل الأمر أن وبخ السلطان قادتهم علانية. فعاد الطرفان للعاصمة وكل منهما ناقم على الآخر، السلطان ناقم من قوات لا تطيع أوامر قادتها وتجبره على الصلح مع عدوه، والانكشارية ناقمة من سلطان يتبرم منها علناً.
العائلة العثمانية ومقتل السلطان
نتيجة الفشل في حملة بولونيا، فكر السلطان في تطبيق إصلاحات جدية في الدولة. كان وراء فكرة الإصلاحات معلم السلطان ومربيه آماسيالي لالا عٌمر أفندى. وكان أخطر هذه الإصلاحات هي ما يتعلق بالجيش، فنتيجة لتقاعس الانكشارية فكر السلطان في إنشاء قوات جديدة مدربة ومجهزة تجهيزاً جيداً من أبناء الأتراك والتركمان في الأناضول ليستبدل بهم قوات القابوقولو (الحاميات المركزية في الجيش العثماني) وبضمنهم الانكشارية. فكر السلطان أيضاً في نقل عاصمته إلى بورصة إلى حين الانتهاء من تدريب القوات الجديدة ليعود بهم إلى إسطنبول ليقضي على الانكشارية. ورغم أن قراراته كانت سرية إلا أن الانكشارية فطنوا إلى الموضوع، وتسبب قرار السلطان في غلق المقاهي (التي كانت أماكن تجمعهم الرئيسية خارج الثكنات والمداولة في الشئون السياسية) إلى الغليان في صفوف الجيش الانكشاري.
كان الشارع في إسطنبول متبرماً، تسبب قرار السلطان عثمان في إعدام أخيه الشهزادة محمد قبل حملة بولونيا في بث الكراهية ضده. وزاد الأوضاع سوءاً الشتاء القاسي الذي تعرضت له إسطنبول، حيث تجمد مضيق القرن الذهبي بشكل لم يسبق له مثيل وشحت المواد الغذائية وإرتفعت أسعارها وتفشت السرقة. وتسامع الناس أيضاً بقرارات السلطان الجديدة حول القوات المزمع إنشاؤها مما زاد في قلقهم. وكانت طائفة العلماء أيضاً في ضيق نتيجة تحجيم السلطان لصلاحيات المفتى.
بداية الأحداث كانت مع إعلان السلطان نيته في الخروج للحج. لم يسبق لأى من سلاطين آل عثمان الحج نظراً لأن السلاطين الأوائل تحصّلوا على فتاوى تفيد بأن البقاء في العاصمة ورعاية شئون الناس عبادة تفوق الحج. شعر الإنكشارية بأن السلطان يماطل وأن هدفه الحقيقي هو الذهاب إلى بورصة لقيادة القوات الجديدة. ذهب الانكشارية إلى قصر الباب العالى حاملين فتاوى العلماء التي تفيد بجواز عدم حج السلاطين، إلا أن السلطان مزق الفتاوى وأصر على الخروج. فانقلبت الأوضاع إلى ثورة عارمة ويعتقد أن عالمة سلطان والدة السلطان مصطفى والسلطانة كوسم والدة الأمراء مراد وقاسم وإبراهيم كانا يقفان وراء الثورة. أعلن السلطان عثمان أنه تراجع عن الحج أملاً في تهدئة الأوضاع، إلا أن الانكشارية قدمت طلبات جديدة أهمها إعدام ستة أشخاص منهم عٌمر أفندى والصدر الأعظم ديلاور باشا. رفض السلطان مطالبهم وأخذ في تهديدهم علناً. الانكشارية التي شعرت أن السلطان سيبطش بهم في أول فرصة إقتحموا القصر (الذي تركت بوابته مفتوحة أمامهم نتيجة الخيانة)، قتلوا بأيديهم الصدر الأعظم ديلاور باشا، ثم حملوا السلطان السابق مصطفى وأجلسوه على العرش بالقوة وطالبوا العلماء بمبايعته تحت ظل السيوف. هرب السلطان عثمان في البداية وكان يستهدف الوصول إلى بورصة، لكنه لما شاهد قطع العصاة للطرق قرر اللجوء إلى “باب الآغا” مقر قائد القوات الانكشارية.
خطب السلطان عثمان في الإنكشارية، لكن قطع خطابه بين الحين والأخر بالهتافات المعادية ولم يصل إلى نتيجة. إختلف الثوار حول مصير السلطان، كان قادة الانكشارية يرون الاكتفاء بعزله والإبقاء على حياته، إلا أنهم لم ينجحوا في إملاء رغبتهم تلك على تابعيهم من صغار الانكشارية. أخذ الثوار السلطان عثمان من “جامع أورطة” ونقلوه إلى سجن الأبراج السبع (بالتركية: Yedi kule)‏ وهناك حمل عليه عشرة جلادين، ورغم أنه كان أعزل إلا أنه قتل ثلاث منهم قبل أن يتمكن الباقون من الإجهاز عليه وإعدامه خنقاً بوتر قوس (وهي طريقة تركية قديمة للإعدام بحق النبلاء الأتراك).
بعد وفاته
أعيد عمه السلطان مصطفى إلى السلطة من جديد، لكن كانت والدته حليمة سلطان المدبر الحقيقي للأمور في الدولة. سببت وفاته إضطرابات عديدة داخل الدولة، فتمرد أباظة محمد باشا وسيطر على الأناضول. كما حدثت فتنة داخل إسطنبول بين السباهية والإنكشارية نتج عنها عشرات القتلى في الجانبين. وامتدت الفوضى إلى العراق وسرعان ما تمكن الشاه عباس من السيطرة على بغداد. استمرت الفوضى داخل الدولة عشر سنوات حتى تمكن أخيه السلطان مراد الرابع من القضاء على الفتنة ووأد الثائرين ومن ثم تمكن من استعادة بغداد.
قرة داود باشا
يعتبر داود باشا هو أحد محركي الأحداث التي أدت للثورة على السلطان عثمان ومن ثّم مقتله. كان وزيراً في عهد السلطان أحمد الأول وقائداً للبحرية، ثم تزوج من السلطانة ديلربا ابنة السلطان محمد الثالث العثماني وتحالف معها ومع أمها عالمة سلطان (حليمة سلطان) من أجل إعادة تنصيب شقيقها مصطفى الأول كسلطان بدلاً من عثمان. ويُعتقد أن داود باشا هو من أعطى الأمر بعد نجاح الثورة في القيام بقتل السلطان عثمان المخلوع، كما قام بقطع إذنه وإصبع من يده وإعطائهم للسلطانة حليمة دليلاً على قتله. وبعد انتشار الفوضى في إسطنبول نتيجة هذه الحادثة إستغل داود باشا الفرصة وسرق كافة حاجيات السلطان عثمان من قصر الباب العالي بما فيها سيوفه وخيوله الثمينة. عُين داود باشا صدراً أعظماً بسعي حليمة سلطان، لكن ما لبث أن تزايد الغضب ضده من الناس والباشوات فكانوا يلقبونه بـ”قاتل السلطان”، فعزل ثم أعدم لاحقاً.!!

Next Post
في مثل هذا اليوم 26 فبراير1815م.. بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 26 فبراير1815م.. بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

العشق للشاعرة الرومانية كورينا كونغياتو ترجمة الشاعر المصري أحمد فاروق بيضون
أدب

قصيدة جدايل الصيف باللغتين العربية والإنجليزية

by الهام عيسى
يونيو 19, 2025
1
العشق للشاعرة الرومانية كورينا كونغياتو ترجمة الشاعر المصري أحمد فاروق بيضون
أدب

العشق للشاعرة الرومانية كورينا كونغياتو ترجمة الشاعر المصري أحمد فاروق بيضون

by الهام عيسى
يونيو 19, 2025
1
ميتافيزيقاالنداء في فضاء العبث قراءة فلسفية مركبة في قصيدة أناديك للشاعر عصمت شاهين دوسكي بقلم الناقد د عبد الكريم الحلو
Uncategorized

ميتافيزيقاالنداء في فضاء العبث قراءة فلسفية مركبة في قصيدة أناديك للشاعر عصمت شاهين دوسكي بقلم الناقد د عبد الكريم الحلو

by الهام عيسى
يونيو 19, 2025
2
قراءة نقدية الديوان واسطورة الحبيب الفقيد
قراءات نقدية

قراءة نقدية الديوان واسطورة الحبيب الفقيد

by الهام عيسى
يونيو 19, 2025
5
في مثل هذا اليوم 19 يونيو2020 م.. بقلم سامح جميل……….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 19 يونيو2020 م.. بقلم سامح جميل……….

by سامح جميل
يونيو 19, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In