النجمة السورية رشا إبراهيم تتحدث لـ الصحفية راما آغا عن شخصيتُها في مسلسل الفانتازيا التاريخية لـ مسلسل
(فرسان الظلام_ذئاب الليل )
كذلك علقت على مسلسل كسر عضم وكذلك صرحت عن عدم قدرة الاشخاص على تخمين مستقبل الدراما السورية ثم مؤكدةً على شروط العمل الدرامي الذي يحقق النجاح الباهر كما أنها أشارت إلى تجربتها في الاعمال التلفازية والسينمائية المرغوبة لها.
“شخصية جديدة أدتها مؤخراً”
_ كشفت الفنانة رشا إبراهيم عن شخصيتُها الجديدة التي جسدتها مؤخراً و حملت في داخلها العناء والحب معاً في الفانتازيا التاريخية لـ مسلسل فرسان الظلام _ذئاب الليل من تأليف هاني السعدي وإخراج سامي جنادي حيث لعبت شخصية “سلمى” وعبرت عن محبتها الشديدة لشخصيتها الجديدة التي تركت أثراً جديداً داخلها
واضافت على ذلك أنَّ “سلمى” تجربتها الأولى في اللغة العربية الفصحى وتجربتها الأولى في الاعمال التاريخية
وبينت الصعوبات التي تعرضت لها في “سلمى”التي تمثلت في عدم القدرة على النوم أثناء مرحلة التصوير بسبب مشاعر الخوف والمتعة والرهبة داخلها ولـ شعورها بالمسؤولية الكبيرة نحو الشخصية والعمل معاً
“تعليقها على مسلسل كسر عضم”
_انتشرت مجموعة تعليقات وأراء على مسلسل أثارَ حديث السوشال ميديا وتلقى العديد من المشاهدات “كسر عضم” لتعلق عليه الفنانة رشا في عبارةٍ أرفقتها: “مسلسل كسر عضم كسر الدني”لإدراتهِ من المخرجة رشا هشام شربتجي منوهةً بآنَّ جرآة العمل تأتي من جرآة الواقع وكمرآة لهُ
“العمل الناجح ومستقبل الدراما السورية”
_أكدت “رشا”العمل الدرامي الذي يحقق النجاح الباهر هو الذي تتوافر فيه الشروط الدرامية كما أشارت في رؤيتها الفنية لقراءة غد الدراما السورية وهو عدم امتلاك أي شخص على قدرة التخمين لـ مستقبل الدراما السورية ولكنها تأملت في عودة الدراما السورية إلى عهدها السابق وافضل وتابعت لقد كانت تأثيرات الحرب على سورية وعلى كل شيء في البلاد ومن ضمنها الدراما أيضاً وهي تعول اليوم لكن ما لدى الدراما من صناع وخبرات ومصداقية يميزها دوماً عن غيرها وذكرت العديد من المواضيع التي يتوجب على الدراما في الحديث عنها
“أعمالها الفنية التي تميل لها”
_قالت “إبراهيم” أنها تميل إلى الاعمال الدرامية الإجتماعية بسبب حاجتنا لها لمحاكاة الواقع واكتشاف الحلول
“الوجوه الشابة الجديدة”
تحدثت “رشا”عن أهمية تسليط النور على الوجوه الشابة الجديدة في الاعمال الدرامية لآجل تقديم فكر ورؤية جديدين ويتحدثان عن الواقع ويلامسُانه
“تجربتها التلفازية والسينمائية وغيابها عن المسرح”
_صرحت إنَ جميع التجارب التي خاضتها مقربة ومحببة لها عندما تلائم المعطيات التي تعمل على أساسها
وحول الأسباب التي أدت لغيابها عن المسرح عدم توفر فرصة ملائمة لها
“أدوار ترفض تأديتها”
_من الأدوار التي ترفض تجسيدها هي عندما لاتلامسُها الشخصية وعندَ عدم شعورها في التحدي داخلها نحو الدور المسند لها
“علاقتها في التعامل مع السوشال ميديا”
_أكدت “رشا إبراهيم” أهمية السوشال ميديا لكن ضمن الحدود حيث لا يُقدم الإنسان حياته عليها بشكلٍ مطلق مشيرةً لقلة تفاعلها مع السوشال ميديا لكونها لم تُجِد التعامل معها كما يجب إلى الآن
“عالم الغناء والطرب”
_صرحت “رشا”عن سبب رفضها في التوجه إلى الغناء والطرب فذلك لأنها تجد ذاتها في التمثيل أكثر واضافت أنها لا تمتلك شخصية المغنية معتبرةً صوتها كأداة تساهم في مساعدتها على أداء بعض الشخصيات.
والجدير ذكره أن أبرز ما اشتهرت بهِ “رشا إبراهيم” شخصية “رندة” في مسلسل الولادة من الخاصرة الذي قدمها بقوة للساحة الفنية وكذلك شخصية الدكتورة “مي” في مسلسل ليزهر قلبي الذي أتاحَ لها فرصة الغناء في شارة العمل الدرامي بالإضافة لمسلسل طوق البنات التي اشتهرت من خلال موال (أبو الزلف)
كما عملت مع أهم المخرجين منهم: المثنى صبح ورشا شربتجي ونجدة إسماعيل انزور
Discussion about this post